حوار مع صديقي الشيعي
حوار مع صديقي الشيعي
تحمیل
البحث في حوار مع صديقي الشيعي
عدد النتائج : ٥٠ الصفحه ٢٢ :
الوسيلة في دين الله المبتني على الإخلاص ؟!
يا له من موقف عصيب ، أين الحقيقة ؟! هل
ما يقوله هذا الأستاذ
الصفحه ٢٨ : الإسلام هو دين التسامح والصفاء ، لكن ما الحيلة فهؤلاء الشيعة بعيدون عنّا آلاف الأميال وإلاّ لكنّا أقنعناهم
الصفحه ٤٤ : الشخص ، ثمّ يأتي عمّ ذلك الشخص وبكلّ سهولة فيغضّ طرفه على هذا الشّخص وهو يراه صباحا مساء يُسفّه دينه
الصفحه ٤٥ : يرى أنّ دعوة ودين
ابن أخيه مسّ أقرب الناس إليه ، وهو ولده عليّ رضياللهعنه
الذي كان ملازما للرسول
الصفحه ٥٠ : )
(٢) ؟
لماذا يقول مالك بالسدل ، والشافعي
بالتكتّف ؟ هل كان دين الله ناقصا فيكمّلوه ، أم أنّ أحكام الله كانت
الصفحه ٥٦ : الأوائل من شدة وتعذيب ما كان ليشجع معاوية ( اللاّمبدئي ) بأن يدخل هذا الدّين الجديد ، لكن لمّا اشتدّت شوكة
الصفحه ٧٢ : دين الإسلام لا يُعارض العقل والفطرة السّليمة ، فكم تجرّعنا من الغُصص ونحن نواجه في نقاشاتنا إشكالات
الصفحه ٨٥ :
أهمية الموصوف فقط ، وليس معناها الدين الذي إن
تخلّيت عنه صرت مرتدّاً.
ما إن نطق صديقي بهذه
الصفحه ٨٩ : من الدين وخالفت إجماع المسلمين.
وكلّ يدّعي وصلاً بليلى ، ولله درّ
الشاعر أبي العلاء حيث يقول
الصفحه ١٠٠ : : بل لقد ثبت
عند جميع المسلمين ورؤساء الدين أنّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « إنّ الخلفاء من
الصفحه ١٠٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
من تنكيل وترهيب حيث سُلّط عليهم سيف ديني إسلامي يقطع رؤوسهم. أليسوا كانوا معترضين على أمر الله
الصفحه ١١٤ : شعبا مزاجيّا ، مزاجيّا في كلّ شيء حتّى الدين أخضعناه لمزاجنا ، فما وافق مزاجنا قبلنا به وما لم يوافقه
الصفحه ١١٥ : : الإسلام وإن جاء في العرب لكنه دين
عالمي لا يتقيد بقيود عرقية أو جغرافية أو لغوية وغيرها ، فما يستهجنه
الصفحه ١١٦ : طولاً أجابوه عرضاً ، وهم بعد مكذبون لله وللرسول في الدين من حيث لا يشعرون
الصفحه ١١٧ : « الرسمي » ، حيث كان لكلّ بلدة وليّها الخاص بها والذي كانت أغلب المناسبات الدينية تقام فيه كحفلات الختان