الصفحه ٩٠ : الرمّان المحمّلة بثمراتها والّتي تنوء بحملها ، والتي كثيراً ما كنّا ونحن أطفال نقتطف منها ثم نسرع هاربين
الصفحه ٩٤ : بهم ؟ وهذا طبعا لم يثبت ولم يحدث.
ثم لماذا لم يفعل عمر وكذا أبو بكر من قبله فعل
رسول الله
الصفحه ١٠٣ : لماذا صار لغط وصياح فيها ؟! ولماذا رفض بيعة أبي بكر كثير من الصحابة ؟!
ثم عندما استخلف أبو بكر عمر كما
الصفحه ١٠٨ : ؟!! ، ثمّ أردف
: إنّ معاوية ومن بعده ملوك وأباطرة بني أمية لمّا وجدوا أنفسهم مرفوضين من قبل الأمّة لعدم
الصفحه ١١٢ : المتعة مدنية وسورة المؤمنون مكّية والمكّي لا ينسخ المدني ، هذا أوّلا.
ثمّ إنّ قول من قال : إنّ آية
الصفحه ١١٣ : الأمر كذلك فلماذا حرّمها عمر في زمان متأخّر في خلافته ولم يحرمها في يوم خلافته الأول ؟!
ثم إنّ هناك
الصفحه ١١٧ : موطني يشب عليه الصغير ويهرم عليه الكبير.
ثمّ تمرّ أعوام وأعوام حتّى بدأت بعض
الأصوات من بعض الحركات
الصفحه ١١٨ : قلمه الجاف الذي كان
بيده على طرف طاولته في ركن غرفته الصغيرة الخاصة ، ثم فرك أصابعه وقال : أنا أشكرك
الصفحه ١٢٠ : خاصّا في حياته صلىاللهعليهوآلهوسلم
؟! لا أتصوّر عاقلا يقول بذلك.
ثم لو كان التوسّل به
الصفحه ١٢٨ : ؟! ، ثمّ واصل كلامه : وأزيدك ، أنت تؤمن أنّ لك روحا هي الأصل فيك وليس جسمك ، فهيّا أشر إلى موضع روحك هل هي
الصفحه ١٣٣ : )
(١) ، يعني لن يبقى من الله غير الوجه. هل هذا معقول ؟! ثم لماذا يسري الهلاك إلى الله تعالى. هل إنّ هناك قوة
الصفحه ١٣٤ : السماء فهلاّ فعلت ؟!
قال : أحسنت لقد ذكرتني ، ثم نهض إلى غرفة أخرى
حيث مكتبة العائلة وما أسرع ما جا
الصفحه ١٣٩ : ضحكة عالية من صديقي ثم قال : عرفتك ، لكن
الإمام المهدي لا يكلّم أحداً بالهاتف لأنه في حال الغيبة الكبرى.
الصفحه ١٤٠ : إن شاء الله.
« أنا في الانتظار » قالها صديقي ثمّ قطع الخطّ.
خرجنا من الحي العتيق للمدينة مروراً
الصفحه ١٤١ : ؟! ففاقد الشيء لا يعطيه كما يقال ، ثم أردف قائلاً : وعليه نحن نحتاج إلى شخصية عبقريّة تعيد جميع المسلمين