الصفحه ٧٣ : لي ... :
أين أنت يا ولد ...؟ قالها مستفسراً عن قلّة
ظهوري وطول غيابي عنه.
قلت له : مشغول يا أخي
الصفحه ٤ : أم شرك ............................................... ١١٧
هل عرفنا الله حقّاً
الصفحه ٢٦ :
أجمعين حلّوا لنا
هذه العقدة ; ورحم الله المتنبّي لقوله :
أَغايةُ الدينِ أن تُحفوا شواربَكم
الصفحه ٨٧ : في الإسلام ، وسرعان ما عرّج ـ وكثيرا ما كان يعرّج ـ على مصداق من مصاديق الشورى في الإسلام ، ألا وهي
الصفحه ١٣ : ؟! إنّ عجائز المدينة واعيات أكثر من اللاّزم ، وقد لا تتوفر لهنّ الفرصة لسرد أقاصيص سمعنها في طفولتهنّ
الصفحه ٢٩ :
الضالَّة :
وتمضي سنين وسنين ...
كنت في بيت أحد الأصدقاء وجرى ذكر فلان ـ
جارهم ـ ، فقال
الصفحه ١٥ :
عن « ابن الحارة »
وعن علاقته « بالسنيورة » وهيامه بها ، أو روايات تحكي عن حياة قاض في الأرياف
الصفحه ٩٠ : مرّت أيام قلائل حتّى
جمعتني نزهة في واحات وغابات الرمّان الكثيفة التي تمتاز بها مدينتي ، مدينة « قابس
الصفحه ١٢ : قضيتها في عالم خيالي مملؤة
بالبساطة والصفاء ، خرجت بعدها من ذلك العالم الأسطوري إلى جوّ المدينة الصاخب
الصفحه ٥٨ : وهو الأهم ، كان معاوية يرى أنّ هذه الفتنة قد تَرفَعه وتدفعه إلى مقام ما كان ليحلم به حتّى في المنام
الصفحه ١٢٣ :
وقد أفاض علماؤنا في هذه المواضيع لكن ماذا
تفعل والقوم لا يقرؤون ، بل : ( جَعَلُوا
أَصَابِعَهُمْ
الصفحه ١٥٠ : ما. والعجيب ونحن في قرن وعصر العلم كما يقال مازلنا ترى أنّ هناك من يعيش معنا ويعتقد حول الشيعة وغيرهم
الصفحه ٢٨ : بن أنس إمامنا وهو إمام دار الهجرة ، والذي قيل فيه : « لا يُفتى ومالك في المدينة ؟! » ، أوليس الشيخ
الصفحه ٨٥ : المسألة وينجلي عنك الغموض ، وسرعان ما تكتشف أن الأمر لا يعدو كونه « زوبعة في فنجان ». اللّهم قنا شرّ
الصفحه ١٣٩ : بالخرافات والأساطير ! والذي شدّ انتباهي في المسألة أنّ « مهدي الشيعة » حيّ يرزق وليس فقط هو الإمام الأخير