الصفحه ١٦٥ : ١٩٩٨ م.
٩ ـ تاريخ الطبري ـ تحقيق محمّد
أبوالفضل إبراهيم ـ طبعة دار سويدان بيروت.
الصفحه ١٦٦ : الإسلامي ـ بيروت ١٩٩٨ م. وبتحقيق أحمد محمّد شاكر ـ طبعة دار إحياء التراث العربي ـ بيروت.
الصفحه ١٦٧ :
٢٣ ـ صحيح مسلم ـ تحقيق محمّد فؤاد عبد
الباقي ـ طبعة دار الفكر ـ بيروت ١٩٧٨ م.
٢٤ ـ الصواعق
الصفحه ٢٢ : عن بشائر النصر التي كانت بدأت تلوح لجيش عليّ بن أبي طالب ( كرّم الله وجهه ) ، وتحوّل القتال إلى خيام
الصفحه ٥٥ : المآسي والويلات ـ إلى ماكيافيلّي أم إلى معاوية بن أبي سفيان ؟!
إنّ معاوية بن أبي سفيان من دهاة العرب
الصفحه ٢٤ :
ويا ليتهم كانوا صحابة من الدرجة
الثالثة ليهون الخطب ! لكنهم صفوة الصحابة : عمرو بن العاص ; عمّار
الصفحه ٣٢ :
ابن عبيد الله ، والزبير
بن العوام.
قال لي : طيّب ، هل تعرف الحديث القائل بأنّه
إذا اقتتل مسلمان
الصفحه ٦١ : وما الإسلام أصلاً
أمام المُلك الّذي لبسه غصبا وأورثه ملكا عضوضا إلى بني أمية من بعده حتّى كاد الإسلام
الصفحه ٩٥ : مسألة شورى عمر ، فإنّ عمر بن
الخطّاب قال عند مرضه : « لو أدركت أبا عبيدة بن الجرّاح باقيا استخلفته
الصفحه ٩٩ : ومعتلفه وقام معه بنو أبيه [ يقصد بني أمية ] يخضمون مال الله خضمة الإبل نبتة الربيع إلى أن انتكث عليه فتله
الصفحه ٦٠ : : « الغاية تبرّر الوسيلة » وجاءت فكرة عمرو بن العاص برفع المصاحف.
الآن ، الآن تقيم للمصحف وزناً يا
معاوية
الصفحه ٦٩ : (٢).
قلت : أليس الله على العرش ؟!
قال : يظهر من رواة الحديث أنّهم رأوا معاوية
بن أبي سفيان أو ملوك بني
الصفحه ٧٨ :
ألم يصلّي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على رأس
منافقي المدينة عبد الله بن أُبي بن أبي سلول
الصفحه ٩٢ : حدث نزاع في سقيفة بني ساعدة ؟! ولماذا لم تتم البيعة جهاراً في مسجد الرسول ؟! بل لماذا لم يحضر من
الصفحه ٩٧ :
الذين فيهم عبدالرحمن بن عوف » !! فهل نفهم من
هذا أنّ عمر يريد صراحة أن يقول إنّ الخليفة هو من