الصفحه ٢٢ : تسمّى ، تكلّم الأستاذ عن حرب صفّين ، عن بداياتها ، أسبابها ، طولها ، شراستها ، عدد القتلى فيها ، وتكلّم
الصفحه ٥٥ : » " il
principe " وهو مفكّر عاش في القرون الوسطى في عصر النهضة الإيطالية في إمارة فلورانسا قلب إيطاليا
الصفحه ٥٧ : الوليد بن عقبة (٣)
يصلّي بهم في الكوفة صلاة الصّبح أربعا وهو سكران ، ورأوا ما كان عليه معاوية وبقية عمّال
الصفحه ٦٢ :
صاحب السّابقة يموت وحيدا
شريدا في صحراء الرّبذة ، ومعاوية لا يموت إلاّ وهو يلعب مع جواريه
الصفحه ٩٠ : مرّت أيام قلائل حتّى
جمعتني نزهة في واحات وغابات الرمّان الكثيفة التي تمتاز بها مدينتي ، مدينة « قابس
الصفحه ١١٤ : شعبا مزاجيّا ، مزاجيّا في كلّ شيء حتّى الدين أخضعناه لمزاجنا ، فما وافق مزاجنا قبلنا به وما لم يوافقه
الصفحه ١٢٨ : في رأسك في الدماغ أم في قلبك أم أين ؟!
قلتُ لصديقي : قليلا قليلا ، أعطني
دليلا من القرآن حتّى لا
الصفحه ١٤٣ : ، فنحن بشهادة القرآن نؤمن أنّه حيّ ولم
يُصلَب وسيرجع إلى الدنيا وسيعيش فيها.
قلت مقاطعاً : يا أخي هؤلا
الصفحه ١١ : والقزم والعفاريت والشجعان ، وكانت تلكم الأساطير أهمّ وسائل الترفيه وقضاء الوقت ، خاصّة في تلك اللّيالي
الصفحه ١٢ : قضيتها في عالم خيالي مملؤة
بالبساطة والصفاء ، خرجت بعدها من ذلك العالم الأسطوري إلى جوّ المدينة الصاخب
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يتردّد في آذانهم وآثاره قائمة ثابتة أمام أعينهم ، فلا لوم إذن على غيرهم ، ولا لوم علينا إن أتينا
الصفحه ٣٧ :
ويا ليت ثم يا ليت وقف الأمر عند هذا الحدّ ، بل
أنظر مليّا في أحاديثه حتّى ترىٰ نفسك أمام كمّ هائل
الصفحه ٤١ : البكاء في نفسه ممدوح (٢) خاصّة إذا كان من خشية الله وحزناً على المؤمنين « ولا نقول إلاّ ما يرضي الله
الصفحه ٥١ : الدين الخاتم
الشّامل لعبة تحت غطاء اليُسر في الدين ! صلّي كما تحبّ ، وتوضّأ كما تشتهي ، وطلّق كما تستحسن
الصفحه ٧٩ : ... طرقتُ الباب فخرج لي والد صديقي وهو أحد أعلام الصوفية في مدينتنا حيث كان له مريدون و « مشجّعون » على رأي