الصفحه ١٣٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
رأى ربّه في ليلة المعراج ، وتردّ ذلك بشدّة (٣)
! لكن لا حياة لمن تنادي.
وأختم لك هذا الموضوع
الصفحه ١٤٧ : : ( إِنَّا وَجَدْنَا
آبَاءَنَا عَلَىٰ أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَىٰ آثَارِهِم مُّهْتَدُونَ ) (١) ، وإلاّ لكان
الصفحه ٨٧ : قصّة استخلاف ، أو بالأصحّ ترشيح عمر بن الخطّاب لستّة من أعاظم الصحابة.
كنت مشدوداً وكذلك كان البعض من
الصفحه ٩٢ : فما العمل ؟ فهل يحكم كلاهما ، أم يُختار ثالث ؟!
ثم قبل هذا وذاك ، هل اختيار الحاكم بعد رسول
الله
الصفحه ٩١ :
اللهِ
إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ )
(١) ».
قال صديقي بعد ذلك : هذا من القرآن ، هات
الصفحه ١٢٠ : الجدار بعد وفاته ؟!
فهل تستطيع الآن مثلا وأنت أمام روضة النبيّ
وقبره الشريف أن ترفع صوتك والله تعالى
الصفحه ١٥٤ : من أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
حذّر من كثرة الوضّاعين من بعده.
وفهمت ولله الحمد لماذا
الصفحه ٥٧ : لمعاوية المغامر
آفاقا وآفاقا ، وهي التي مهّدت له خلافة المسلمين فيما بعد.
وجاءت الفتنة الكبرى ، حيث
الصفحه ٦٦ : جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ )
(١) الآية. فكيف يقول
الله لأملأنّ جهنّم ثم يضطر بعد
الصفحه ٨٨ : اليونانيين ـ هو الإسلام ، وأنّ أوّل من طبقها هو الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم والصحابة من بعده.
ومع الأسف
الصفحه ١٥٧ : فيه وفي فاطمة والحسن والحسين قوله تعالى : ( فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ
مِنَ
الصفحه ١٤ : وما كان أيسره من عمل !
بعد الفراغ من القصّة نعيدها ثانية
ونقوم بتبادل قصصنا مع بعضنا البعض وهكذا
الصفحه ٣٥ : الجمعة في مدينتي قابس (١)
، وذلك بعد صعود الإمام للمنبر وقبل بدء الخطبة ، هي ... عن الضحّاك ... عن أبي
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ملازمة الظلّ لصاحبه ؟!
ثمّ من بعد عليّ ولده جعفر ، بل وحتّى زوجته
فاطمة بنت أسد ؟!
ثمّ ألم
الصفحه ١٠٤ : تارك فيكم ما إنْ تمسّكتم به لن تضلّوا من بعدي أبدا كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وإنّهما لن يفترقا حتّى