الصفحه ١٤٥ : الفراعنة ، وهناك اضطراب حقيقي في شرح الحديث.
قال صديقي : والدليل الثالث : هو حديث الثقلين
الذي قال فيه
الصفحه ١٢٥ : العالية ، وكنّا ربّما اعتكفنا في مسجد مقام الصحابي المعروف في مدينتنا « أبي لبابة الأنصاري » (٢)
حيث كنّا
الصفحه ٨٣ : مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَٰكِن مَّن شَرَحَ
بِالْكُفْرِ صَدْرًا
الصفحه ٦٥ : !! اللّهم زدْنا علماً ، وقفزت في ذهني أفكار وأفكار كمن كان يريد مخرجا سريعاً لما هو فيه ، لكني عجزت فاشتعل
الصفحه ٦٦ :
تملكني العجب من هذا الحديث وتذكرت حديث
صديقي عن أبي هريرة وقيمة أحاديثه ، لكني أسررتها في نفسي ولم
الصفحه ٣٢ : فالقاتل والمقتول في النّار (١)
؟
قلت : نعم ، وماذا في هذا ؟!
قال : على هذا القول يكون عثمان بن عفّان
الصفحه ١١٨ : مشروعة وقد مارسها المسلمون وغير المسلمين منذ كان الدين على الأرض.
نقلت مخزون أفكاري هذه في أوّل نقاش
الصفحه ٧٠ : يفقهون من فنّها وبديعها قليلا ولا كثيرا ، ولو تنظر في تاريخ العرب والألفاظ العربية لوجدت أنها تستعمل
الصفحه ٧٦ : لَا تَسْمَعُوا لِهَٰذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ
لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ )
(١).
بل العجب أنّ
الصفحه ٨٠ :
ومعتذراً عن التقصير
في زيارته لي ، ثم قادني مرحّباً إلى غرفته الصغيرة المرتّبة في قعر منزلهم ، حيث
الصفحه ٨٧ : في الإسلام ، وسرعان ما عرّج ـ وكثيرا ما كان يعرّج ـ على مصداق من مصاديق الشورى في الإسلام ، ألا وهي
الصفحه ٩٩ : ء أو أصبر على طخية عمياء ، يهرم فيها الكبير ويشيب فيها الصغير ، ويكدح فيها مؤمن حتّى يلقى ربّه ، فرأيت
الصفحه ١٥٥ :
بكر وغيرهم ؟!
فما الحلّ إذن ؟ الحلّ هو وضع أحاديث
مكذوبة في عدالة جميع الصحابة حتّى أولئك الذين
الصفحه ١٣ : ؟! إنّ عجائز المدينة واعيات أكثر من اللاّزم ، وقد لا تتوفر لهنّ الفرصة لسرد أقاصيص سمعنها في طفولتهنّ
الصفحه ١٨ : يتبارون في عرض عيوبهم وعوزهم ، فهذا أعمى وذاك أعرج وأخرى أرملة وهذا الولد يتيم ... ، كانت تلك الجمعة