الصفحه ١٢٦ : صاحبنا ـ هل كان
الله تعالى يُنزل معه عرشه أم يتركه شاغرا في السماء السابعة وينزل من دونه ، وكانت مسألة
الصفحه ٦٤ :
الله » تحت العنوان.
مسكت هذا الكتاب ـ وكان مجلّدا واحدا
لجزئين فقط ـ لأول مرة في حياتي ، إذ نحن
الصفحه ١٢٧ : الموضوع.
وتسنح لي فرصة أخرى ونقاش آخر مع صديقي
الشيعي ، حيث وطنتُ نفسي هذه المرة على الصمود أمامه مهما
الصفحه ١٥٠ : فيه يُعقّبون بعد صلواتهم اليومية بترديد عبارة « خان الأمين » ثلاثة مرات وغيرها.
هذا مع الأسف إحدى
الصفحه ٥ : .
وكما لا يخفى على
أحد إنّ التشيع لاقى ـ على مرّ العصور ـ أشدّ المعاناة والمحن من قبل الخصوم ومن قبل
الصفحه ١٧ : أواخر العقد الخامس من عمره طلباً للثواب.
أنهى الإمام خطبتيه ونزل عن المنبر
فارتفع الأذان ثلاث مرات
الصفحه ١٨ : الله ، ومرّة أحدّثهم عن إنفاق عثمان ذي النورين ، وثانية عن الصحابي المنافق ثعلبة (١) الذي كان
الصفحه ٢٣ : فهناك أمور نجهلها وليس من اليسير فهمها.
كان جواب أخي بارداً باهتاً ، غير مقنع
بالمرّة ، وكأنّه كان
الصفحه ٣٩ : مقبل على « كُربَةٍ » أخرى يخفيها لي أيضا هذه المرّة.
قال : ماذا تقول فيه ؟!
قلت : ما رأيك أنت فيه
الصفحه ٤١ : في داخل المرء.
على أيّ حال نحن لا نشك في هذا الحديث فقط ، بل
في كثير من الأحاديث ، فالله تعالى لم
الصفحه ٤٩ : وكأنّي أراه للمرّة الأولى !
مجموعة من المصلّين تقف للصلاة أمام
بارئها ، ويكاد لا يجمعها في صلاتها شي
الصفحه ٥١ : ، المهم هو اليسر. عجيب هل يريدنا الله أن نعبده كما يحبّ هو أم كما نحبّ ونستحسن نحن ؟!
وذات مرّة سألت
الصفحه ٦٧ : : ( يَدُ
اللهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ )
(٢) ، وأخرى يقول : (
وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ )
(٣) ، ومرّة
الصفحه ٦٨ :
ومرّة أخرى نقف على آية أخرى أعجب وهي قوله
تعالى : ( كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ
الصفحه ٧١ : جوزة في كفّي أو خاتما في خنصري ، وشعرت للمرّة الأولى بمعنى أن يكون الإنسان مكرّما على جميع ما خلق الله