الصفحه ١١٤ : شعبا مزاجيّا ، مزاجيّا في كلّ شيء حتّى الدين أخضعناه لمزاجنا ، فما وافق مزاجنا قبلنا به وما لم يوافقه
الصفحه ١٢٦ :
السماء الدنيا وقد
نزل إليها ينظر في طلبات ودعوات الداعين كما يعتقد الجماعة.
ولم أكن أدري ـ يواصل
الصفحه ١٢٨ : في رأسك في الدماغ أم في قلبك أم أين ؟!
قلتُ لصديقي : قليلا قليلا ، أعطني
دليلا من القرآن حتّى لا
الصفحه ١٤٣ : ، فنحن بشهادة القرآن نؤمن أنّه حيّ ولم
يُصلَب وسيرجع إلى الدنيا وسيعيش فيها.
قلت مقاطعاً : يا أخي هؤلا
الصفحه ١١ : والقزم والعفاريت والشجعان ، وكانت تلكم الأساطير أهمّ وسائل الترفيه وقضاء الوقت ، خاصّة في تلك اللّيالي
الصفحه ١٢ : قضيتها في عالم خيالي مملؤة
بالبساطة والصفاء ، خرجت بعدها من ذلك العالم الأسطوري إلى جوّ المدينة الصاخب
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يتردّد في آذانهم وآثاره قائمة ثابتة أمام أعينهم ، فلا لوم إذن على غيرهم ، ولا لوم علينا إن أتينا
الصفحه ٣٧ :
ويا ليت ثم يا ليت وقف الأمر عند هذا الحدّ ، بل
أنظر مليّا في أحاديثه حتّى ترىٰ نفسك أمام كمّ هائل
الصفحه ٤١ : البكاء في نفسه ممدوح (٢) خاصّة إذا كان من خشية الله وحزناً على المؤمنين « ولا نقول إلاّ ما يرضي الله
الصفحه ٥١ : الدين الخاتم
الشّامل لعبة تحت غطاء اليُسر في الدين ! صلّي كما تحبّ ، وتوضّأ كما تشتهي ، وطلّق كما تستحسن
الصفحه ٧٩ : ... طرقتُ الباب فخرج لي والد صديقي وهو أحد أعلام الصوفية في مدينتنا حيث كان له مريدون و « مشجّعون » على رأي
الصفحه ٨١ :
قلت : لماذا لم تخبرني بمسألة التقية
إذن ؟ ها ، قل لابدّ أنك تخشى من الخوض فيها ؟!
أجاب صديقي
الصفحه ٨٩ : فِيهِ يَخْتَلِفُونَ )
(١) ، هذا والله
يدعونا لعدم الإختلاف بقوله تعالى : ( وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ
الصفحه ٩١ : الذي ورد في القرآن ، ففصّلت مثلا عدد الركعات ومستحبّات الصلاة ومكروهاتها ونواقضها وغير ذلك كثير. وأنا
الصفحه ٩٢ : التي ذكرناها ؟ وما هي الشروط التي لابدّ أن تتوفّر في المرَشَّح ، هل أنه أعلم الصحابة ، أم أشجعهم ، أم