الصفحه ٦٧ :
باطل ، لأنّه لا يَسنده شيء من العقل ولا من
القرآن الكريم فكيف نلجأ إلى التأويل ؟!
وعلى ذكر
الصفحه ١٣ : يعتصرني لأنه لم يكن عندنا بالبيت جهاز تلفزيون ، لكن عزائي الوحيد كان في القصص.
نعم ، لئن كنت فاقداً في
الصفحه ٤٥ :
قال : لنقبل ما قلت بتمامه ، فما الدّاعي لأن
يحزن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
على عمّه حتّى
الصفحه ٦٦ : القول يعني أنّ الله أخطأ في
تقديره لعرض وسعة جهنّم فيضطرّ لأن يضع فيها رجله حتّى تمتلأ.
وثانياً : الله
الصفحه ١٤٥ : عند السنّة ومن هو آخرهم ؟
بل من هو أولهم ؟!
سكتّ أيضا لأني أعلم أنّ الجماعة أدخلوا
ملوك بني أمية
الصفحه ٥ : يختلفون معاً في الرأي ، لأن فيه يكتسب كلّ من طرفي الحوار ـ عن طريق تبادل الرأي وتلاقح الفكر ـ الرؤية
الصفحه ٣٠ :
صراحة.
لمحتُ على مكتبه كتاباً كبيراً شدني
حجمه في البداية ـ لأنّ من
الصفحه ٣١ : من المراجعة ، لكن فهمت أنه كتاب شيعي لأنّ صورة المؤلّف بعمامته السوداء كانت في الصفحة الثانية داخل
الصفحه ٣٦ :
ما روى.
تلقيت كلامه هذا كضربة كهربائية سرت في
بدني ، لأني كنت مازلتُ لم أهضم بعد صدمتي في
الصفحه ٥٥ : الظروف ، فمعاوية حسب نشأته ومكانة أبيه في قريش لا يمكن أن يكون مسلما ، لأنّ قبوله بالدين الجديد معناه أن
الصفحه ٦٢ : .
٢)
لأنّه أخو أم حبيبة زوجة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم والتي أبغضت أباها كما
أبغضت أخاها.
٣)
في
الصفحه ٦٤ : بكتابه العزيز !
كان صديقي قد وعدني مرّة بأن يحضر لي
صحيح مسلم لأنّه أكّد لي أنّ حديث : « تركت فيكم
الصفحه ٧٣ : للزيارات واللقاءات.
ثمّ سألته عن أحواله ؟
فأجاب بأنّه يستعدّ لأن يسافر إلى فرنسا ليُكمل
دراسته العلميّة
الصفحه ٧٦ : بعضهم يُفتي بحرمة قراءة
كتب الشيعة لأنها كتب ضلال بزعمه ! وعلى افتراض كونها كذلك وكون الشيعة ضُلاّل
الصفحه ٨٢ : عقلا وشرعا لأنه مخاتلة وخداع.
قلت مستدركاً : وكذلك العكس.
قال : هنا مربط الفرس ! وقبل أن أجيبك دعني