الصفحه ١٤٤ : الشاطىء الرملي بحافة الماء ، وأخذت أنا أيضا مكاني إلى جانبه ، فقال مواصلاً :
الدليل الأوّل : أليس يروي
الصفحه ١٥٠ :
بعضهم البعض تظهر ما كانوا عليه من رفيع
الأخلاق وبالأخصّ ما كانوا عليه من روح علميّة محايدة إلى حدّ
الصفحه ١٥٢ :
مميتا على أنّ كل الصحابة عدول ، ثقات ، لا
يتطرق الشكّ ولا إلى واحد منهم (١)
وهم عشرات الألوف
الصفحه ١٥٣ : أنّ صفو الإسلام عند عقائد
الشيعة بعد ربط الخيوط مع بعضها ووضع الصور إلى جانب بعض ، فانحلّت الألغاز
الصفحه ١٦٠ : العديدة والتي قال رسول الله إنها ستصل من بعده إلى ثلاث وسبعين (٢)
، وقد وجدت الشيعة بريئين ممّا رُميوا به
الصفحه ٢٢ : عن بشائر النصر التي كانت بدأت تلوح لجيش عليّ بن أبي طالب ( كرّم الله وجهه ) ، وتحوّل القتال إلى خيام
الصفحه ٢٦ :
..........................
نعم لقد صار الدين حفّ شوارب وإطلاق لحى
ولفّ عمائم ، وهروب إلى الربوة ! أتعتبرون قتل الألوف وحرق الدور
الصفحه ٢٨ : وأعدناهم إلى جادة الصواب.
والحمد لله على نعمته فنحن مالكيّون
وأصحاب مذهب صافٍ كزرقة السماء ، أوليس مالك
الصفحه ٣٥ : الجنوبي الشرقي للبلاد التونسيّة سكنها البربر وسمّاها الروم
باسم Tacaps عرّبت إلى قابس
قطب صناعي حاليّا
الصفحه ٤٢ :
وَإِنَّا
لَهُ لَحَافِظُونَ )
(١) ، أضف إلى ذلك
تحذير الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
حذّرنا من
الصفحه ٤٤ : قومه وإبعاده إلى شِعْبٍ خارج مكّة مع عزلة اقتصادية وو ... هل كلّ هذا للرّحم ؟! وإذا كان كذلك فما بال
الصفحه ٤٦ : المؤمنين ، كل أولئك ربحت تجارتهم بعد أن حاربوا الإسلام من يوم مولده إلى يوم فتح مكّة ولكن أبا طالب مات
الصفحه ٥٠ : .
هل كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الذي كان
يصلّي مذ كان في مكة إلى آخر حياته الشريفة متناقضا
الصفحه ٥٢ : بالتناقضات ، لكنّ القوم إذ فاتهم تحريفه عمدوا إلى سنّة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فبدّلوها وغيّروها
الصفحه ٦١ : وما الإسلام أصلاً
أمام المُلك الّذي لبسه غصبا وأورثه ملكا عضوضا إلى بني أمية من بعده حتّى كاد الإسلام