الصفحه ١٨٠ :
« لا يقاس بآل محمد صلىاللهعليهوآله من هذه الأمة أحد ، ولا يسوى بهم من جرت
نعمتهم عليه أبداً
الصفحه ١٨١ : يفصل بين النار
والجنة ، هو الذي أجاب من سأله : هل رأيت ربك؟ فأجابه : « أفأعبد ما لا أرى » (١). وإذا
الصفحه ١٨٤ :
لكن ماذا يفعل من لا يرد على القول ،
ولا يهديه الهادي إلى سواء سبيله ، وقد تقحم غمرات الوهم ، أفراد
الصفحه ١٨٨ :
الظلم وإقامة العدالة ، وشرع بإنشاء دولته وإعلاء كلمة الله ، فإنه قد أنجز القسم
الأعظم من تطبيق شرائع
الصفحه ١٩٨ :
نعود الآن إلى موضوع العلم واختيار
الإمام عليّ عليهالسلام
لفئة من الناس وتركيزه عليها ليجعل منها
الصفحه ٢٨ :
ناصح
لعباد الله ... » (١).
إذن بعد النظر إلى وجهة ابن حزم ، التي
يمكن أن تعبّر عن معظم من
الصفحه ٣٣ : حياته ، وبين ما تحتاجه النفس من اتساع وخروج خارج الأطر والحدود المادية ، بما
يساعدها على سدّ بعض الثغرات
الصفحه ٣٩ :
وإشارات ، تعوز
الإنسان كي يلتقطها من ناحية الكيفية والحالة ، بحيث يصبح بمستطاعه التعرف على
الطرائق
الصفحه ٥٤ : مت فهل أستطيع دخول جسدها كي أولد من جديد ،
تريدونني أن أحصد العشب وأصنع القش وأبيعه لأصبح ثرياً مثل
الصفحه ٥٧ : ملكاته
الواعية ، وعدم الاكتفاء بما ورثه عن آبائه أو غيرهم ، مهما كان حظ هذا الميراث من
الصحة كبيراً ، لأن
الصفحه ٦٨ : )
(١) فالربط
القرآني بين الهداية وبين الخسران ربط يدفع إلى التأمل!
فمن المعروف أن الله سبحانه عادل ، وليس
من
الصفحه ٧٠ :
، حتى يكاد الباحث أن يلتمس منها عدّة مفاهيم ، وتخوله هذه المفاهيم أن يجري
مقاربات ترشده إلى أحكام دائرة
الصفحه ٩٠ :
إن إبراهيم عليهالسلام صاحب رتبة إمامة
الناس المجعولة من قبل الله تعالى ، وصاحب الخط الإسلامي غير
الصفحه ٩٢ :
على الحفاظ عليها ،
وتوافينا متابعة كلمات الإمام عليّ عليهالسلام
بمزيد من الإيضاح هنا عند قوله
الصفحه ٩٣ :
فإن كان لجهة الأُمور المعيشية ، فإنّه
يبذل جهوداً من أجل تحسين معاشه بالقدر الذي ينبغي لجسده أن