الصفحه ٦ :
ويفتخر « مركز الأبحاث العقائدية « أنّه
يقوم بتشجيع النخبة من المستبصرين على تدوين حصيلة جهودهم في
الصفحه ١٠٨ : ، ويؤيده
بنصرته ، لكن الحق أنّ طبائع الناس في العقائد والأديان عرضة للاهتزاز إذا لم تكن
الهداة على رأس
الصفحه ١١ :
جهة ، وتمثّل
مرتكزاً هو من أهم المرتكزات العقائدية لدى البشرية كلها.
وهنا سوف نتوسّع في استعراض
الصفحه ٢٢ : تصب في فلسفة العقائد ، وربما داخل
هاتين الإشارتين نجد مساحة للتحرك ، مفادها أن إقصاء الإمامة عن أُصول
الصفحه ٢٩ : بزمام الأُمور بما فيها الزعامة ، أي رئاسة القوم
والمرجعية العقائدية ، أي المرتكز الفكري والدليل الذي
الصفحه ٤٠ : بنسق ديني واحد ، لا حياد عنه وإنما
المعروف أن للشعوب عقائد وعبادات وطرائق في التعبير عن ميولها الدينية
الصفحه ٥٥ : أشار إليه
القرآن الكريم في مقام توارث العقائد بدون هدىً حين قوله : ( قالوا
حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا
الصفحه ٥٦ :
مقتدون )
(١).
ونعتقد بصدد عدم الخروج عما يورثه
الآباء للأبناء ، وبالخصوص في مسألة العقائد والقيم التي
الصفحه ٧٥ : ء والإعجاب وهو يعبر من خلال
__________________
١ ـ انظر للتوسّع
بصدد هذه مسألة استقرار الإيمان في عقائد
الصفحه ١٠٦ : ، فإنّ هذا المجتمع يأخذ تدريجياً بتغيير هذا الاعتقاد ، وفي مثل هذا
الحال تذهب العقائد نحو تبدلات تطرأ
الصفحه ١١٤ :
في الوسائل التي
يمارسها الناس في نقل العقائد ، أما موضوعه الإمام ، فهي وفق ما تبين مشمولة بحمل
الصفحه ١١٦ : ء والقادة
الذين يملكون ويزولون ، ويحكمون ويمضون ، وليس لآثارهم في عقائد وقلوب الناس ما
يمكن أن يدخلهم دائرة
الصفحه ١٢٠ : شؤون العقائد ، هي شؤون في غاية التعقيد ،
وأن استبدال عقيدة بغيرها بالنسبة للبشر ـ خاصة فيما يميل باتجاه
الصفحه ١٧٤ :
واحدة ، هي أمة مبنية على الالتزام بمبادىء الإسلام ، أي على أساس عقائدي ، لا على
أي أساس آخر.
هكذا نفهم
الصفحه ١٨٣ :
تراث الإنسانية مخزوناً عظيماً من الكتب والبحوث العقائدية والفلسفية.
وفي عروج موجز على الكيفية التي