الصفحه ١٤١ :
وهنا مكمن الفرق ، بين الإمامة وأصناف
الزعامات التي تحدّثت عنها في أماكن مختلفة في أنحاء هذا الكتاب
الصفحه ١٤٢ :
الإمامة لابن جرير الطبري : ٢٣٥ ، البحار للمجلسي : ٣٠ / ٦٧٢.
٣ ـ نهج البلاغة :
كتاب ٤٥.
الصفحه ١٤٤ : لهم الأمجاد ، وتقودهم إلى زعامة العباد ، والحق أن الانتباه إلى سيرته قد
أخذ به الكثير من الكتاب ، من
الصفحه ١٤٥ : القرآن الكريم.
فإن الله سبحانه في كتابه يرسخ فكرة
استبعاد الاستئناس لهذه الحياة الدنيا ، ويوجه أنظار
الصفحه ١٤٩ :
__________________
١ ـ نهج البلاغة :
كتاب ٣١.
الصفحه ١٦٠ : الأنموذج دلت عليه كتابات الناس منذ
الصفحه ١٦١ : عنه ، وتحميلهم
الأمانات التي تسير في الناس بالقسط ، تدارسنا حياتهم ، وبالنظر إلى أن هذا الكتاب
يمهد
الصفحه ١٦٤ :
__________________
١ ـ نهج البلاغة :
الخطبة ٩٥.
٢ ـ نهج البلاغة :
كتاب ٤٥ ، وقد مرّ.
الصفحه ١٦٦ : :
خطبة ١٨٩.
٢ ـ نهج البلاغة :
كتاب ٣١.
٣ ـ نهج البلاغة :
الخطبة ١٣٦.
الصفحه ١٧٨ : مواطن.
وعندما يستخرج من نصوص الكتاب والسنة ،
ذاك الفارق بين النور والظلمة ، ونقف على حقيقة النور
الصفحه ١٧٩ :
اهتديتم في الظلماء
» ، وهو إذ يقول هذا دائماً لا ينفصل فيه عن كتاب الله ورسوله ، وقد أوضح معنى
الصفحه ١٨٢ : الإنساني هو في تعريفات الكتاب هنا يساوي « الفطرة » ،
فالفطرة التي يتحرك فيها شعور البحث عن القوة التي تدير
الصفحه ١٨٣ : بنور هدايته ، وما كلفك الشيطان
علمه مما ليس في الكتاب عليك فرضه ، ولا في سنّة النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨٥ : .
٢ ـ نهج البلاغة :
كتاب ٣٦.
الصفحه ١٨٦ : .
__________________
١ ـ نهج البلاغة :
كتاب ٣١.