الصفحه ٧٧ : إلى أنّه يعلم ويعرف خفاياهم
، وأكثر من ذلك يقول عليهالسلام
: « والله لو
شئت أن اخبر كل رجل منكم
الصفحه ٨٧ :
ففي الآيات التي تتحدث عن مرجعية
الولاية لله سبحانه ، يمكن أن نلاحظ الأمور الآتية :
يرتبط مفهوم
الصفحه ٩٢ : : « ألا إن مثل آل محمد صلىاللهعليهوآله فيكم كمثل نجوم
السماء ، إذا خوى نجم طلع نجم ، فكأنكم قد تكاملت
الصفحه ٩٧ : الذكر الحكيم
واستخراج ما يفيض الله سبحانه ، نلحظ أن النور الذي يبعد عن القلب حجب الظلمات ،
له وطن واحد
الصفحه ١٠٢ :
جهة ، وأنهم من جهة
ثانية يؤدون أدوارهم.
وإلى هنا نصل إلى أنّ ( راية الحق )
تخلّف في الهداة
الصفحه ١٣٠ :
من شيء ، ومن منا يستطيع أن يتخيل مجرد جولة من الخيال أنّ الله ورسوله لا يريدون
بنا الخير ، يكون قد
الصفحه ١٣٣ : الاستنتاج والاستدلال ، ومن خلال كلام الله سبحانه وكلام رسوله صلىاللهعليهوآله ، وصلنا إلى أنّ
الله سبحانه
الصفحه ١٤١ : حمل هذا ،
لأنّه هو المعبّر عياناً عن حقيقته.
ونعتقد أن الإمام في سياق تناوله
للتعريف بنفسه ، لا يقول
الصفحه ١٥٠ :
يشهر ذي فقاره عليها
إن كان طالب ملك ، فإنه حائز عليه ، وإن كان طالب لشأن آخر من شؤونها ، فهو في
الصفحه ١٥٢ :
أن الناس تنفتح
قلوبهم على مغادرة مخادعها ، بكل هذا الاصرار ، وجميع هذا الالحاح ، يجعل من
المتتبع
الصفحه ١٥٩ : تعالى ، يلقاه
مطمئناً إن أدى ما بعث من أجله منها ما قاله الله ورسوله ، وتنظر في طريق معرفتنا
امامنا كيف
الصفحه ١٦٣ :
شخص عادي شأنه شأن
من آمن من الآخرين ، وعلّة هذا أن يراه يتقلّب في أصلاب الأنبياء ، ولا يخالط طهره
الصفحه ١٧٦ : من عبادك ، وتقام المعطلة من حدودك
» (١).
الملاحظ بلا كثير عناء أن الإمام يوثق
في الناس دور الأئمة
الصفحه ١٨٠ : الوصية والوراثة »
(١).
وإذا أردنا أن نبصر بعد ذلك طريقاً
نلتمس به رياض الإسلام وأنوار الكتاب والنبيّ
الصفحه ١٩٠ : » (٣)
، والإمام ولد في الكعبة ، وأبونا إبراهيم بعد أن بنى الكعبة دعا ربه أن تكون
الإمامة في ذريته ، الأمور مقدرة