الصفحه ١٤٧ :
وكذلك كلامه مخاطباً الناس ، ونريد أن
لا يفوت القارىء أن الحياة التي قضاها الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ١٤٨ :
لماذا يجب أن تخرج القلوب من الدنيا يا
أمير المؤمنين؟ يقول : لأنّها مكمن الاختبار الذي ابتليتم به
الصفحه ١٤٩ : امرئ في هذه الأرض على أنه الحسن ، ليست بدعة هذه ، بل هي عين الحق
، تظهر عند قوله :
« يا بني إني قد
الصفحه ١٦٧ : ، بل يترك الناس إلى الصدوع بأمر هذا الفهم للإمام ، ويكفي الحاذق أن
يتأمّل قوله وهو يشير إلى صدره قائلا
الصفحه ١٧٥ :
من يملك من المؤمنين والمؤمنات أن يختار
رداً لقضاء الله ورسوله إذا اختارا شيئاً ، الله سبحانه يقرّر
الصفحه ١٩٥ :
بحاجة إلى معلمين يوضّحون لهم المسائل وإلى
مرشدين يهدونهم سواء السبيل ، والمرشد كما مرّ يلزم أن
الصفحه ١٩٦ :
فالشاة من يحفظها » (٢).
هذه الأقوال وغيرها يركز عليهالسلام فيها على ضرورة أن
يكون الإمام عادلا وأن لا
الصفحه ١٥ : ءة جوانبه المظلمة.
وقد كان لنا مع مصطلح الإمامة عمل رأينا
أن نقدمه في كتاب يشرح أبعاده ، واتضح لنا أن خير
الصفحه ١٧ : ، نجد أنّ
المذاهب التي تناولت الإمامة في الإسلام وبذلت قدراً من الجهد في هذا المجال رأت
أنّه يكفيها في
الصفحه ٢٧ : أو يقود نجدها لا تصلح لأن تبلغ مفهوماً! بمعنى أن الأمر هنا هو
انطباق المصطلح على من يقوم بتنفيذ أمر
الصفحه ٤٣ : ، ليقولوا في النهاية : إنّ
المساحة التي يتحرك فيها الشعر هي مساحة فوق المألوف (١) ، وهي ذاك المجال النفسي
الصفحه ٤٦ :
ومعرفة أغوار
الأشياء ، ويمكن أن نجمله هنا بمصطلح ( النفس ) الذي يرسل إليها الخطاب القرآني ،
ومجمل
الصفحه ٤٩ :
المعرفة هذه سوف ينجذب باتجاه ملاذه الذي يدرك بالفطرة المصفاة أنه هو القادر على
حمايته من أي سقوط ، مثلما
الصفحه ٧١ :
هذا ليس للحصر ، لكن الملاحظ من استخدام
كلمة ( أمة ) هنا أنها أتت للتدليل على ( فئة ) ، ولهذه الفئة
الصفحه ٧٥ :
التدين ) ، أضف إلى
أنّ علم الآثار المهتم بالحضارات الإنسانية الموغلة في القدم والعائدة إلى بدايات