الصفحه ٦١ :
تميل نحو تعلق
بالنواقص ، وباعتبار إنّ معرفتها من ضرورات المعارف الحقّة التي تقود إلى المعرفة
الصفحه ٦٣ : ولا نزيد على ذلك ، ولابد أنّ
الكمال غاية لا مزيد وراءها ، وإنّ بلوغه بالمعرفة لا يتحقق سوى بالإمام
الصفحه ٦٦ :
ونشاط الفرد
والجماعة (١)
، إنّ هذا المثال يتموضع داخل كل رغبات الإنسانية مهما جفت وخفت بريق صفائها
الصفحه ٧٢ :
لحشدها هنا.
ب ـ عندما يطلق القرآن هذا المصطلح على
الجماعات بصفة عامة ، فإننا نلاحظ أنّه يطلقه
الصفحه ٧٩ :
وباحساساته ).
يقول مرتضى مطهري : « إنّ من أرفع غرائز
الإنسان واحساساته حسّه الديني ، وفطرته في
الصفحه ٨٦ :
الذين آمنوا ، ولا ينبغي أن يفهم منها أنّها تشتمل على الدرجة الأُولى للولاية ،
والتي هي لله ، بل نحن بصدد
الصفحه ٩٥ : الشريفة هي أن لا يظلم البشر بعضهم بعضاً ، ولا يظلموا
أنفسهم كذلك.
إذاً كأنّك تصلّ معي أيّها الأخ الكريم
الصفحه ١٠٠ : لا عناصره الخارجية ، إلى أنّ المقصود بالموقع الذي يخاطب على
الإستواء بين الإبصار والعمى هو القلب
الصفحه ١٠١ : ما تقدّم وسواه من واسع فيض
كلامه سبحانه ، نستنتج أنّ القلب هو الموطن الذي استهدف رسل الله ايناعه
الصفحه ١٠٩ :
يتضح لنا من خلال هذا أنّ الناس يوقنون
، ثم يتبدلون ، ثم يرجعون ، ومنهم من يفجر فلا يملك طريقاً إلى
الصفحه ١٢٩ :
سبيل النعيم بحسب
الرسالات السماوية ، وبهذا يجب أن تستحوذ جميع الشرائط شخصيته حتى يكون حجة الله
الصفحه ١٣٤ : معه بعد ، ونسأله جلّ جلاله ، أن يقيّض لجميع أمّة محمد صلىاللهعليهوآله وللبشرية أن تنفتح
عيونها على
الصفحه ١٣٧ :
كانت الجبلة البشرية تأخذها منازعات وميولات ، كان من الطبيعي أن تستغرق في
ظلماتها ، ما لم يردفها ربّ
الصفحه ١٣٩ : يؤديه ، فعلي عليهالسلام
الذي ما أقسم بالله إلاّ صادقاً ، يقول للناس : إنّ المسافة التي تفصلكم عن آبائكم
الصفحه ١٤٦ :
أنه لا يصدر عنه
بالنسبة للناس عموماً ، إلاّ ما ينفرهم من الركون إلى ما يخدع أمانيهم ، ويقودهم