الصفحه ٤٥ : الإلهي في كل الأحوال ، يتّجه نحو الجوهر الإنساني
السليم ، أو الأكثر سلامة ، ذاك الذي يعي ويدرك ويمتلك
الصفحه ١٣٥ :
الحاجة يذهب نحو من لديه هذه الحاجة فيطلبها ، وإن كانت هذه القاعدة في شؤون الدين
أقل تحققاً ، فالمعروف أن
الصفحه ١٤٨ : يتّجه نحو ولده ، فإنه
بما أوتي من ولايته على الناس ، وهي سمه خصّه بها رسول الله صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ١٥٨ :
لهم إلاّ حسن
النهاية ، وجمال المئاب ، إنه يذرف جميع هذا العمر منذ البداية حتى الختام ، وهو
سائر في
الصفحه ١٦١ :
القديم ،
واعتقاداتهم ، فهو ليس بدعة ، وإنما بات بمنزلة اليقين لدينا بعد أن اختلطنا ببعض
المعارف في
الصفحه ٢٣ :
يجب أن تتحرك
المسائل ضمن مضمار الأخذ والرد ، ولا تقفل الأبواب أو تقطع الطرق على الراغب في
الصفحه ٣٠ : بمحاولة الإحاطة
بالهدف ، لكنها كما يلاحظ تخفق في إصابة كبد الحقيقة! وهذا الأمر ليس مستنكراً
لدينا
الصفحه ٧٦ :
كتاباته عن تطّلعه
إلى كماله ، فإن لم يتمكن هو بنفسه من ذلك فإنه سوف يسوق هذه الرغبة نحو رمز يلاحظ
الصفحه ١٠٩ : الناس من تلج الظلمة قلبه ، ويستغرق
فيها ردحاً ، ثم تتجه خطا نفسه نحو تطلعات النور ، فتقترب منه تدريجياً
الصفحه ١٣١ :
القرآن ، وأنّه لم يختف كلية عن الناس ، وإنّما هو في مقام النور الذي يجب أن
يُخرج الإنسانُ بسعيه نحوه قلبه
الصفحه ١٣٤ : نقصد الطريق نحوه عليهالسلام ، من خلال كلماته
التي أرسلها منذ ذاك العهد في الناس ، وما تزال تسري في
الصفحه ١٦٥ :
يأتي فيها على ذكره عليهالسلام ، يكشف حجاباً من
الحجب التي لا يدركها عامة الناس ، ويحتاج معها المر
الصفحه ١٧٠ : على الإمام الهادي ، الإمام ( المثال ) ، في مواجهة
زيغ قلوب الناس نحو أشخاص لا يرى فيهم ابتداءً أهلية
الصفحه ٦٠ :
يلزم منه بالضرورة
الجهل في سواها ، يقول : « صدر الدين الشيرازي » : « إنّ النفس مجمع الموجودات
الصفحه ٩٧ : يعرف به ، ويلجأ المخلوق نحوه ، وهو مستودع هذا النور ، وهو ( النبيّ
، الرسول ، الإمام ) في آن واحد معاً