الصفحه ٢١ :
، ليس للناس من قرار فيه.
ـ وهناك من نأى بها عن فنّ المعقولات
وسار بها نحو الفقهيات ، يريد بذلك إدخالها
الصفحه ٢٦ : الفكر ( الحكم ـ القياس )
ويتيح التعمق في معرفة الواقع أبعد ممّا يسمح له الإحساس والإدراك والتصوّر وهو في
الصفحه ٨٧ : الولاية في القرآن الكريم
فيما بين الذين يتولون الله سبحانه ـ والذين يعرضون عنه ـ أيضاً بعدّة جوانب ،
أهمها
الصفحه ٩٥ : ، وثبّتها الكتاب ، وجميع هذه المراحل الرسالية تهدف نحو رجاء
الناس في أن يمحق الظلم الذي يشكّل العائق الأوّل
الصفحه ١٦٠ : خارج
نفق الظلمات ، وتوصلنا نحو ساحات نور الإمامة والنبوّة في عليّ ومحمد ( عليهما
أفضل صلوات الله وسلامه
الصفحه ١٣ : الإنسان الكامل ، الذي قصدت مجمل الديانات السماوية
والفلسفات الكبرى سبيل بناءاً الإنسان بناء يسير به نحو أن
الصفحه ٣٧ : عقلي ، ينطلق نحو المعارف والتأملات التي يحدث منها جملة
منافعه وسواها في مسيرته الحياتية.
ولمّا كان
الصفحه ٦٣ : التلازم يلتقي بالدقة عند منطقة
الفطرة ، لأنّها المكان الذي يجتمع فيه العلم الأوّل الذي تنزع نحوه الحاجات
الصفحه ٩ :
مقدمة المؤلف
الكتب التي انصرف مؤلفوها نحو تناول
شخصية الإمام علي بن أبي طالب بالدرس والتحليل
الصفحه ١٤ :
خطاب موجّه
للإنسانيّة جمعاء ، ينطلق من حقيقتين :
الحقيقة
الأولى : تتمثل في أنّ الإمامة ضرورة
الصفحه ١٨٣ :
الكلامية مناهجها ،
وإن لم تكن في المجمل قد بلغت رغبته في تناقل العلم بين الناس ، لكنها أثرت في
الصفحه ١٤٧ :
، كانت كلّها في سبيل إزاحة الناس عن الباطل ودفعاً لهم نحو الحق ، امضاءً لدين
الله ، وإذعاناً لنهج رسوله
الصفحه ٤٤ : نحوه الميول
والحاجات الدفينة في أعماق الناس.
وانّنا سوف نثير هنا في نفسية القارئ
الكريم رغبة أو شهوة
الصفحه ١٨٢ : ، ومنها من وقف في المنطقة الوسطى.
وثمة من لم يرّ مبرراً للتحرك نحو أشياء
لا تدرك ، لكن العمق النفسي
الصفحه ٢٨ : تقود نحو الكشف عن حقيقة الإمامة ومعناها وجوهرها ، نجد
لزاماً قبل الاستغراق في متابعة هذين المنحيين في