الصفحه ١٧٨ : عليهالسلام ، عرف أنه أصدق من
نطق هو ورسول الله صلىاللهعليهوآله
، وأنه لم تأخذه في الحق لومه لائم ، وهنا
الصفحه ١٣٢ : بحديث يروى
عن هاد من هداة آل محمد صلىاللهعليهوآله
يقول : ( لا يكون العبد مؤمناً حتى يعرف الله ورسوله
الصفحه ٤٣ :
لا تختم الإبداع ،
وهذا فيه الكثير من الصواب في رأينا ، فالتراث البشري يمثل شراكة إنسانية ، ويتنوع
الصفحه ٢٢ :
لكن أصحاب هذا الرأي الأخير لم يدركوا
أن الطريق الذي تبحث فيه مسألة الإمامة ذات منحى عقلي تأملي
الصفحه ١٥٩ : عليهالسلام بعلي عليهالسلام في جهة الدنيا ،
وثمة طرق تناولها كي يقيم فيها الحجة على الناس ، ويخلص قلبه لله
الصفحه ١٢ : الاختلاف الذي نشب بين الآراء التي بحثت موضوع الإمامة في الإسلام ،
ونحن نعلم المدى الذي شغله هذا الموضوع من
الصفحه ١١١ :
فالوظائف التي تمارس
فيها الأعمال عادة لا بد من الوقوع فيها بالأخطاء ، كيفما كان شكل هذه الأخطا
الصفحه ١٢٧ :
الأمة أن يكون علياً
عليهالسلام
إمامها الذي هو في مقام نبيّها في الناس بعده ، وهذه فيها خصلتان
الصفحه ١٤٩ :
والقول بعد هذا هو شيء من الضرب في
الظلمة ، لأن الإمام الذي يريق عمره لا من أجل نفسه ، إنما قد
الصفحه ١٦٦ :
قلبه ، وإن هو فعل
لكان قد بلغ الاقبال بكلّيته عليه ، ولكان ممن أحباب الحكمة ، ولا غرابة في قوله
الصفحه ١٨٣ :
الكلامية مناهجها ،
وإن لم تكن في المجمل قد بلغت رغبته في تناقل العلم بين الناس ، لكنها أثرت في
الصفحه ١٨ :
فالخير كلّ الخير في استمرار المباحثات
بين المسلمين ، والخطأ كلّ الخطأ في إقفال بابها ، وإلجام
الصفحه ٧٣ :
من الإتيان بها
جميعاً.
والذي نرغب في قوله هنا ، هو أن استخدام
مصطلح ( أمّة ) في القرآن الكريم
الصفحه ١٤٧ :
، كانت كلّها في سبيل إزاحة الناس عن الباطل ودفعاً لهم نحو الحق ، امضاءً لدين
الله ، وإذعاناً لنهج رسوله
الصفحه ١٠ :
طرفاً من هذه ، أو
طرفاً من تلك ، لتلمع في ذهنه فكرة تأخذ طريقها إلى تدوين إضافة جديدة في سجل فهم