الصفحه ١٨١ :
ههنا يستقيم لباحث عن إمامه في أعماقه
تمام القرار ، ويرفد قلبه بسكينة الاستقرار فالذي يعلم أن سيفه
الصفحه ١٩٠ : لأغلبن أنا
ورسلي )
(١).
نصل إلى ختام هذا الأمر هنا بأن الكلمة
النهائية في الإسلام ، تطبيقاً وانجازاً
الصفحه ١٩٨ :
: « إنّما قلب الحدث كالأرض الخالية » (١)
، يعني أنّ الله أودع في الإنسان كل أساليب التربية ، وكل ما في الأمر
الصفحه ٦ :
ويفتخر « مركز الأبحاث العقائدية « أنّه
يقوم بتشجيع النخبة من المستبصرين على تدوين حصيلة جهودهم في
الصفحه ١٦ :
أنّنا نحونا منحى
آخر اجترحناه لأنفسنا ، ونجد أنّ لهذا المنحى دوراً في تظهير مشهد المعرفة البشرية
الصفحه ٤٠ : النسيان ، ومن المعروف في علم
النفس أنّ ثمّة مصطلح يستخدم للتدليل على أنّ الناس يتوارثون الذكريات ، إضافة
الصفحه ٥٣ : « سوك وفوكس » نجد الآتي :
« تطاير الرصاص من حولنا مثل طيور في
الفضاء ، وكان الأزيز يخترق آذاننا
الصفحه ٥٤ : الرجل الأبيض ، فهل
أجرؤ إلى قص شعر أمي ... الأموات سيبعثون من جديد ... ينبغي أن ننتظر هنا في بيوت
آبائنا
الصفحه ٥٦ :
صلابة الجدار الذي
شيّد فيما بين الثبات على نمط أخذ شكل التقديس ، وبات معه التغيير أمر في غاية
الصفحه ٨٢ :
إنّ الإمام ضرورة في حياة الإنسان ،
ولهذه الضرورة أهمية كتلك التي تعرف بحاجته إلى الطعام والشراب
الصفحه ٨٣ :
عند الإشارة إلى شخص
يلي شخص قد سبقه في شأن ، أياً كان هذا الشأن ، فللخلافة أسبقية فهي لا تطلق على
الصفحه ٩٠ : ذي العوج ، وهو أحد
أهم ما يمكن أن تقاس عليه معرفة المؤمنين الذين هم في الرتبة مع رسول الله
الصفحه ٩٢ : ء الخفي في أعماقنا ، فلا يكل
أمر تطلعاتنا لسوى ( المثال ).
وعلى أساس كهذا نختم دلائلنا النهائية
في مفهوم
الصفحه ١٠٥ :
وهذا الإيمان الذي تشكّل من جرائها
ترتبت عليه درجات الكمال التي يشير إليها عليهالسلام
في متابعة
الصفحه ١١٩ :
سبحانه : ( ومن يعص الله ورسوله فقد ضلّ ضلالاً مبينا
) (١).
فإذا لجأنا إلى أوامر الله في طاعة