الصفحه ١٢٦ : واصطفاء
الأنبياء والرسل ، كذلك في الأمور التي هي من مقتضيات حكمته التي لا يعلمها سواه
ومن اختار من رسله
الصفحه ١٤٧ :
وكذلك كلامه مخاطباً الناس ، ونريد أن
لا يفوت القارىء أن الحياة التي قضاها الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ١٤٩ :
والقول بعد هذا هو شيء من الضرب في
الظلمة ، لأن الإمام الذي يريق عمره لا من أجل نفسه ، إنما قد
الصفحه ١٦٩ : الإمام بالقطع لا قدرة لأحد على ادراكه ، فهو
كرسول الله صلىاللهعليهوآله
( أولى بالمؤمنين من
أنفسهم
الصفحه ١٧٣ : الإسلام ، فالله سبحانه علّم المسلمين أن لا يتفاضل بعضهم
على بعض ، لا بنسب ، ولا بجمال ، ولا بقوة ، ولا
الصفحه ١٧٤ :
واحدة ، هي أمة مبنية على الالتزام بمبادىء الإسلام ، أي على أساس عقائدي ، لا على
أي أساس آخر.
هكذا نفهم
الصفحه ١٧٩ :
اهتديتم في الظلماء
» ، وهو إذ يقول هذا دائماً لا ينفصل فيه عن كتاب الله ورسوله ، وقد أوضح معنى
الصفحه ١٨٢ : ، ومنها من وقف في المنطقة الوسطى.
وثمة من لم يرّ مبرراً للتحرك نحو أشياء
لا تدرك ، لكن العمق النفسي
الصفحه ١٨٤ :
لكن ماذا يفعل من لا يرد على القول ،
ولا يهديه الهادي إلى سواء سبيله ، وقد تقحم غمرات الوهم ، أفراد
الصفحه ١٠ : اللغوية ومن ناحية الاصطلاح.
ولهذا المحور اتجاه نحو فهم شامل
للإمامة ، لا على أنها قيادة سياسية أو زعامة
الصفحه ١٣ : إماماً للناس كافة ، وهذا لا يتحقق يقيناً بغير ما ينبغي أن يعرف أولاً عن
مفهوم الإمامة ، ثم بعد ذلك قد
الصفحه ١٨ :
الثاني : إحكام دائرة الفصل فيها ، والقطع
بأنّها منحة تحفل بالعناية الإلهية ، لا يصيبها أحد وإنّما تُصطفى
الصفحه ٢٦ : للتجربة الحسية التي ندركها كما أدركها من سلف ، لأنّ
الشيء لا يُعد موجوداً بالنسبة لشعورنا إلاّ عندما يلد
الصفحه ٢٨ : بتفصيل يقود إلى معنى دقيق وحقيقي ، فالذي يقتدى به يمكن أن يكون شخصاً
يتمتع بالفطنة والذكاء ، ويمكن أن لا
الصفحه ٣٠ : إلى السطح بالمقدار الذي يمكننا من إزالة الحجب ، حتى تصبح الإشارة فيما
بعد إلى حقيقة الإمام إشارة لا