الصفحه ٧٧ : سومرية وأخرى أكثر
قدماً ، تعبر بمجموعها عن تعلق الإنسان بمن هو كامل ، بالذي يتصف بصفات لا تملكها
إلاّ
الصفحه ٨٣ :
عند الإشارة إلى شخص
يلي شخص قد سبقه في شأن ، أياً كان هذا الشأن ، فللخلافة أسبقية فهي لا تطلق على
الصفحه ٨٧ : الأساسي ، وهو بلوغ رتبة كمالهم ، والذي لا
يتحقق بدونه إمام يهدي إلى وصولهم نحو ربهم مطمئني القلوب.
لكنهم
الصفحه ١٠٠ : لا عناصره الخارجية ، إلى أنّ المقصود بالموقع الذي يخاطب على
الإستواء بين الإبصار والعمى هو القلب
الصفحه ١١٣ : يجري على الرسول ، وعلّة هذا القول
بنصوص القرآن الكريم (
لا نفرق
بين أحد من رسله ) (٢)
أو قوله ( والذين
الصفحه ١٢٢ :
الناس ، تواجه
دائماً صعاباً لا تلين مع الدهر ، لأنها ضد الوساوس الشيطانية ، فلكلّ حق مشهد ،
ولكلّ
الصفحه ١٣٤ :
ولعاً بالله ورسوله صلىاللهعليهوآله ، فآثر ولاية عليّ
على خلائق الله في الأرض ، فكانت راحة علي
الصفحه ١٤١ : حمل هذا ،
لأنّه هو المعبّر عياناً عن حقيقته.
ونعتقد أن الإمام في سياق تناوله
للتعريف بنفسه ، لا يقول
الصفحه ١٦٧ :
معارف من سبق ومن
لحق ، ويؤكدها غير مرة ، يقول هنا مثلا : « اللهم بلى! لا تخلو الأرض من قائم لله
الصفحه ١٨٦ :
ونختم هذا بوصيته عليهالسلام التي منها : «
واعلم ـ يا بني ـ أنك إنما خلقت للآخرة لا للدنيا
الصفحه ١٥ :
المدخل
لا بد لنا قبل التحدّث عن الإمام عليّ عليهالسلام ومنهجه وطبيعة
خطابه الإنساني ، من تسليط
الصفحه ١٦ :
، ونقصد دائماً ذلك الجانب الجدلي الفعّال في بنية المعتقد الإسلامي ، فهو فكر
متوثب لا يركن إلى الجمود
الصفحه ١٧ : حينه ، كلّ بحسب تطلعه وعلمه ، وهذا لا يمنع الدارس من تناولها
بالفحص والعناية ، لإظهار منافعها من جهة
الصفحه ٢٣ : ء ، ولا نقصد بالعناء هنا المشقة من أجل الوصول إليه ،
لأنّ الإمامة والإمام أمر لا ينبغي معه الغموض ، مثلما
الصفحه ٤٣ :
لا تختم الإبداع ،
وهذا فيه الكثير من الصواب في رأينا ، فالتراث البشري يمثل شراكة إنسانية ، ويتنوع