الصفحه ٩١ :
وعليها يتوكأ السائر
إلى غاية ينفطر لأجلها عمره ، وتسترق أيامه ، لا عن عبودية لسوى الله تعالى
الصفحه ٤٦ : أنواع المخاطبات الإنسانية ، أي تلك القوة العاقلة التي تتمتع بالفهم والفكر
والمشاعر ، وهذه القوة لا مجال
الصفحه ١٣١ :
إذا كان الله سبحانه يأمرنا أن لا نخالف
ما يأتي به الرسول صلىاللهعليهوآله
إلينا ، ما يلقّنا إياه
الصفحه ٤٢ : : « لا شاعر ولا فنان يملك
معناه الكامل لوحده ... أن الذي يجري عند إبداع عمل فني جديد ، هو شي ما يحدث بشكل
الصفحه ٨٦ : عنده.
فالولاية التي تجمع بين إبراهيم عليهالسلام والذين اتبعوه هي
ولاية ارتباطاً ، فالذين اتبعوه أشد
الصفحه ٨٨ : الولاية بالتأييد والنصرة والمعاضدة.
فإنّ الله هو الولي ، وهو النصير الذي
لا يوجد سواه ناصر عند الملجأ
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآله ، عن يقين نفسه
لولاية ربّه.
ومن المعروف أنّ الولاية الإلهية هي
ولاية خالق على مخلوق ، وهذه تحمل
الصفحه ١١١ :
فالوظائف التي تمارس
فيها الأعمال عادة لا بد من الوقوع فيها بالأخطاء ، كيفما كان شكل هذه الأخطا
الصفحه ١٢٨ : بالأسانيد الصحيحة مثل ما لعلي ) (١) ، أو قوله : ( إن ابن أبي طالب لا يقاس
به أحد ) (٢)
، والحق أنه لا يقاس
الصفحه ١٨٥ :
ذلك تعب السير وراء
ما لا يدرك ، فالذين لا يعرفون محمد وآل بيته على حقيقتهم كيف لهم أن يتجاوزونهم
الصفحه ١٩٦ :
فالشاة من يحفظها » (٢).
هذه الأقوال وغيرها يركز عليهالسلام فيها على ضرورة أن
يكون الإمام عادلا وأن لا
الصفحه ٢٢ : ، أكثر من كونه
استنباطاً لحكم ، أو إقراراً بحلال وتحريم لحرام.
ويرد على سبيل المثال هنا لا الحصر كلام
الصفحه ٣٥ :
فإن ذهبت الرغبة نحو طعام مثلاً فإن
مجرد الحصول عليه وتناوله يكفي لقضاء هذه الحاجة ، وبالتالي لا
الصفحه ٤٨ : حتى يبلغها ،
وما عسى أن يكون بقاء من له يومٌ لا يعدوه ، وطالب حثيث يحدوه في الدنيا حتى
يفارقها
الصفحه ٦١ : والتوجه نحو النواقص ، فهي حينئذ سوف تنجذب تلقائياً إلى
إمامها الذي لا يدخلها في باطل ، ولا يخرجها من حق