الصفحه ٢٤ :
مدارج السعادة ، لكن هذا لا يتحقق بحسب الطرح الديني على أساس حلّ المشكلات
الحياتية اليومية كما يتصور
الصفحه ٣٢ :
ـ في لحظة معينة من داخله ـ شعور يجعله يضطرب متساءلاً عن فحواه ، فمتى قاده هذا
الشعور إلى عقيدة أو دين
الصفحه ٩٣ :
وغير محتاج إلى توصيف ، لكن العلم والمعرفة غاية لا تهلك ، وإنّما تربى وتنمو ،
وتزيد بالتبصرة ، وتعطي لكل
الصفحه ٩٥ : الشريفة هي أن لا يظلم البشر بعضهم بعضاً ، ولا يظلموا
أنفسهم كذلك.
إذاً كأنّك تصلّ معي أيّها الأخ الكريم
الصفحه ١٠٨ : ، فكيف عند غياب المركز؟!
لكن على الرغم من ذلك ، نجد نسقاً من
المؤمنين بالأديان لا يغادر الصواب ، وأنّه
الصفحه ١٣٥ :
الحاجة يذهب نحو من لديه هذه الحاجة فيطلبها ، وإن كانت هذه القاعدة في شؤون الدين
أقل تحققاً ، فالمعروف أن
الصفحه ١٦٣ :
شحوب أو رياء ، فهو من هذه الجهة ليس فقط مطمئناً للنبوّة اطمئنان من قامت عليه
الحجة فدخل في دين الله
الصفحه ١٧٥ : عن قضاء الله ورسوله ، لا عن تعصّب ، إنما تنفيذاً
لحكمه ، والزاماً لغير الراضين.
وهو بعد ذلك يرفد
الصفحه ١٢ : عمق الحقيقة البشرية وعمق النفس الإنسانية ، أيّ أنّ الإمامة ضرورة
إنسانية وليست ضرورة مذهبية أو دينية
الصفحه ١٩٩ :
المصادر
١ ـ القرآن الكريم.
٢ ـ أسرار الآيات ، الشيرازي ، صدر
الدين ، دار الصفوة ، بيروت ١٩٩٣
الصفحه ٤٤ : معرفة ما تؤول إليه حقيقته ، أياً كان الدين الذي يعتنقه ، أو
المذهب أو التيار ، لأن الواقع الذي تجري ورا
الصفحه ٦٩ :
مخالفة الفطرة
السليمة التي تحفز في الإنسان تلك المقدرة على السير نحو الكمال.
يقول « صدر الدين
الصفحه ٩٢ : الإمامة ومعناها ، ونشير هنا إلى أنّ الدين الإسلامي بما هو ختام للأديان
السماوية السالفة جميعاً ، قد أشبع
الصفحه ١٦٨ : ، وجبال دينه
، بهم أقام انحناء ظهره ، واذهب ارتعاد فرائصه » (٣).
__________________
١ ـ نهج البلاغة
الصفحه ٢٠٢ :
٣٥ ـ مناقب أحمد بن حنبل ، ابن الجوزي.
٣٦ ـ المراجعات ، شرف الدين ،
عبدالحسين.
٣٧ ـ نهج البلاغة