الصفحه ٣٩ : بعده بمنزلة التأكيد له وأخذ عليهم أن
لا يشرعوا للناس إلاّ ما يوحي إليهم وهو المقصود. بميثاق الفطرة
الصفحه ٤٧ : لا يرغب
الصفحه ٥١ : بأشياء يصعب الثبات عليها ، عندما تقتضي الضرورة الحفاظ
على الإنسان ، حتى وإن كانت تلك الأشياء مقدّسة لا
الصفحه ٥٢ : الحديدية على ألواح من حجر ، خشية أن
يغلبكم النسيان ، هذه حكاية لا يفهمها الرجل الأحمر ، ولا يتذكرها ، ديننا
الصفحه ٥٣ : السكين هو
سلاحه ، بينما الأبيض بحسب تعبيراتهم ، يمنحه ربه الحق في اقتناء آلات حرب مهولة!
كذلك لا يحق له
الصفحه ٦٨ : ، والجد من ورائه هو مسلك موصل لا محالة إلى الهداية
، التي ترتبط بسبب موضوعي أوجده الله سبحانه وجعله في
الصفحه ٧٦ : القطعة هنا ، كتأكيد على أن ( المثال )
ضرورة ، بل حتمية إنسانية لا يمكن إنكارها.
تقول هذه القطعة في معرض
الصفحه ٨٢ : الملاذ النهائي لكل إنسان لا
لفئة ولا لخاصة ولا لقوم.
ومن أجل أن نتمكن من حصر المفردات ضمن
ما يترتب
الصفحه ٩٠ : الله أوّلا ، فكتاب الله لا يأتي بالأُمور اعتباطاً ، بل هو ( يهدي للتي هي أقوم
) (١) ، وعند الحاجة
الصفحه ٩٦ : ، أنّ الذي ينحرف عن سبيله يلج الظلمة ، وأنّ سبيله هو النور كلّه ، والذي
لا شكّ فيه هو أنّ الله سبحانه
الصفحه ٩٩ :
واستغراقها في الجهل وعدم دراية المتجه مع وضوحه وبيانه ، وهذا يؤخذ من قوله تعالى
: ( فإنّها لا تعمى الأبصار
الصفحه ١٠٥ : الذين آمنوا من الظلمات إلى النور ، ولكن هذا لا
يكون قبل الخضوع للعبودية بحسب قول الطباطبائي.
وإذا حملت
الصفحه ١١٢ :
قولاً تعسفياً ،
إنّما هو واقع حالهم عليهمالسلام.
من هنا كانت لهجة النبيّ كلّ نبيّ لا
تحمل بين
الصفحه ١١٧ : لا
تنبغي المواربة فيه أو المحاكمة ـ هو أن كلامه صفو التنزيل ، أي : أن كل تقرير أو
أمر أمر النبي
الصفحه ١٢٤ : الناس عند قوله
هذا ، لا لأن ذلك يضر بمصالحهم وسلوكهم ، بل ليعبّر يقيناً عن الغاية من إيجادهم ،
وعليهم أن