الصفحه ٨٩ : ء قبلها تحديد منهج الديانة الإبراهمية ، فقال تعالى : ( ما كان إبراهيم يهودياً ولا نصرانياً ولكن كان
حنيفاً
الصفحه ١٠٢ : اعتمد منهج التحليل والاستنتاج ، من أجل وضع لبنة
جديدة في بنيان مفهوم الإمامة عسى ينظر إليها بعين التأنّي
الصفحه ١٨٦ : إلى تحقق الإمامة في عليّ عليهالسلام ، وفق المنهج الذي
اتبعناه وأجرينا عليه بحوثنا
الصفحه ١٦٧ : : « إنّ ههنا لعلماً جمّاً ، لو أصبت له حمله
» (٢).
والذي يُستنتج مما تقدم ، إنّ علياً وآل
بيت رسول الله
الصفحه ١٧٤ : تعلم! أن الله سبحانه
ورسوله ، وآل بيته الذين لم يختلفوا في القرآن ولم يخالفوه ، جميعاً يدعون إلى أمة
الصفحه ٦ : البحوث التي قادتهم
إلى التخلي عن معتقداتهم السابقة ودفعتهم إلى الالتحاق بركب أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآله
أو ذكر القرآن الكريم ، أو ذكر أهل البيت النبوي عليهمالسلام
، كذلك نرى أنّ رسول الله
الصفحه ١٥١ :
أن
تمسكتم به لن تضلوا ، كتاب الله ، حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل
بيتي ، ولن يفترقا
الصفحه ١٧٩ : » (٢).
هكذا يمهد الإمام علي عليهالسلام لنا طرقات معرفته ،
ويدلّنا به وبالقرآن والنبيّ وآل البيت على ملاذ
الصفحه ٩١ : يغفل عنها من ينظر إليها ، وهذه الراية
خلّفها محمد صلىاللهعليهوآله
في آل بيته عليهمالسلام
كيف
الصفحه ١٢٩ : تصرفات ومواقف الإمام عليّ عليهالسلام
بين الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله.
فأهل البيت ورأسهم علي
الصفحه ١٣٥ : ما يذكره عن أهل
البيت الذين يدور معهم في فلك محمد صلىاللهعليهوآله
وينسج معهم على منواله ، فيأخذ
الصفحه ١٥٠ : ترك رسول الله صلىاللهعليهوآله في الناس الثقلين ،
كتاب الله وأهل بيته ، وقرنهم بأنّهم لن يفترقا إلى
الصفحه ١٥٥ : امتداده في آل بيت النبوة ، وهو بحسب ما يرد في
كلامه قد اتخذ للناس » الأمثال الصائبة ، والمواعظ الشافية
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآله
في عليّ عليهالسلام
: « عليّ مني وأنا من عليّ » نجد أن هذا التلازم بين محمد وعليّ وآل البيت