الصفحه ١٢١ :
هنا ، تكون في مقام
الاعتراف بفضله سبحانه على الأمم ، وبالشكر له لما تفضل بإرسال رحمته التي وسعت كل
الصفحه ١٢٤ : الله سبحانه هو صاحب السلطة المطلقة
على عباده في جميع شؤونهم وفي مختلف ظروفهم ، وليس لأحد عليه من فضل أو
الصفحه ١٢٩ :
تعالى على الناس ، وعلى المتفكر في إمامة عليّ عليهالسلام
أن يقرأ الآن هذا الكلام له عليهالسلام
الصفحه ١٥٣ : الحياة التي بها ينعمون بآخرة لا يغشون
فيها ما وعد الله الظالمين ، بل طريقاً مهدتها الرسل ، وأعدها خاتمهم
الصفحه ١٧٨ : عليهالسلام ، عرف أنه أصدق من
نطق هو ورسول الله صلىاللهعليهوآله
، وأنه لم تأخذه في الحق لومه لائم ، وهنا
الصفحه ٢٠٠ :
٩ ـ روح المعاني في تفسير القرآن ،
الآلوسي ، محمود شكري ، دار احياء التراث العربي ، بيروت ١٩٨٥
الصفحه ١٤ :
خطاب موجّه
للإنسانيّة جمعاء ، ينطلق من حقيقتين :
الحقيقة
الأولى : تتمثل في أنّ الإمامة ضرورة
الصفحه ١٩ :
، ونقول ما آلت إليه النتائج ، نبسط أيضاً ما توصّلنا إليه في هذا العصر الذي
يمتاز بالعلم الوفير الذي زود
الصفحه ٤٦ : للعمليات النفسية والروحية والفكرية » (١).
ومن خلال ما تقدم تبين لنا ، أن هذا
الجوهر الإنساني لا يخضع في
الصفحه ٦٤ : عنه في البحوث القادمة.
الصفحه ١٠٠ :
الذي يقابل الإبصار
بالنور ، أو الذهاب في العمى.
وتشير الآيات الكثيرات اللواتي يخاطبن
قلب الإنسان
الصفحه ١٥٧ :
لعطاء الإمام عليّ عليهالسلام
في الناس ، قولا أو فعلا أو حقاً يراه أهل له ، ذلك لأنه كما تقدم لا يرجو
الصفحه ١٨٥ :
إلى بارئهم ، ضعف إذن جهدهم ، وكلّت هممهم دون بلوغ ذلك.
وعلى الإجمال يلاحظ في خط الإمام عليهالسلام
الصفحه ١٩٩ : الإسلامية ،
الخالدي ، محمود ، دار الفكر ، عمان.
٥ ـ الاقتصاد في الاعتقاد ، الغزالي.
٦ ـ البحث النفسي