الصفحه ٩ : كثيرة جداً ، والكتب التي ذهبت
تتفحّص ما كتب حوله في التاريخ ، ليست فقط لدى المسلمين ، بل وعند سواهم من
الصفحه ٢٧ : بالفعل ، وسوف نجد
مثالا على هذا في قول ابن حزم مثلا « إن الأمة واجب عليها الانقياد لإمام عادل
يقيم فيهم
الصفحه ٣٢ :
ـ في لحظة معينة من داخله ـ شعور يجعله يضطرب متساءلاً عن فحواه ، فمتى قاده هذا
الشعور إلى عقيدة أو دين
الصفحه ٣٤ : بحثنا حول التدين.
وإذا كان في علماء النفس من قال : « إن
الدين غريزة في الإنسان » ، فإنّ هذا القول لم
الصفحه ٣٦ : التصديق به » (٢)
، وهي المسيرة التي يقطعها الباحث متدرجاً في إزاحة العوائق والحجب.
وإذا أردنا أن نلاحظ
الصفحه ٣٨ : الإنسان هذه الميول من عوالم أُخرى ، ليس فقط الميول وإنما الآمال
أيضاً.
ويرى « كانت » في تبرير هذا الأمر
الصفحه ٣٩ : عليهالسلام
عند مواصلة إفصاحه عن طبيعة الكون والخلق ، ولعلّنا نجد في كلماته هنا المنهل
الأكثر عذوبة في دراسة
الصفحه ٤٨ : حتى يبلغها ،
وما عسى أن يكون بقاء من له يومٌ لا يعدوه ، وطالب حثيث يحدوه في الدنيا حتى
يفارقها
الصفحه ٥٠ : تصير في معظم الأحيان إلى المكان المقدس الذي يصعب على النفس تنقية أطرافها
منها ، لصعوبة اختراقها بعد
الصفحه ٦٢ :
، لتمتّعه بالكمال في كل شأن ، ولعدم عجزه أو نكوصه عن القيام بكامل الأدوار
البشرية ، ونذكر هنا أن السيد
الصفحه ٦٥ : بالفطرة ، لتلمس هديها بجميع أبعاده ، وليس يصح فيها العكس فيما
نرى.
وبعد أن يتم هذا التفريق ، وتتم معرفة
الصفحه ٧٧ : الناس ، وهذا يذكّرنا بخطبة
للإمام علي عليهالسلام
وهو يعظ الغافلين ويصوّر لهم حالهم في غفلتهم ، ويشير
الصفحه ٧٨ :
أنّ هناك علاقة ناجزة في حقيقة الأمر ، بين تعبير أطلقته نفس تعبر عن احتياجاتها ،
وترسم الصورة التي
الصفحه ١١٧ : لا
تنبغي المواربة فيه أو المحاكمة ـ هو أن كلامه صفو التنزيل ، أي : أن كل تقرير أو
أمر أمر النبي
الصفحه ١٢٠ : شؤون العقائد ، هي شؤون في غاية التعقيد ،
وأن استبدال عقيدة بغيرها بالنسبة للبشر ـ خاصة فيما يميل باتجاه