الصفحه ١١١ : نتحدث عنها في مكان لاحق من هذا
الكتاب.
نلفت هنا إلى أنّ ( الإمام ) الذي يجسّد
هذه الحقيقة ، هو
الصفحه ١٠٠ : واستشفاف ما ينفع
مما يضر ، كذلك عند سماع هذه الكلمات : (
نزل به
الروح الأمين * على قلبك لتكون من المنذرين
الصفحه ٥٤ : الرجل الأبيض ، فهل
أجرؤ إلى قص شعر أمي ... الأموات سيبعثون من جديد ... ينبغي أن ننتظر هنا في بيوت
آبائنا
الصفحه ٨٧ : ذاك الجانب الذي يخاطب الفطرة خطاب تعيين ، أي خطاب عالم متحقق من أنّها
تحفز البشر نحو الاستجابة لمطلبهم
الصفحه ١٢٣ :
مخرجاً )
(١) من الفتن ،
ونوراً من الظلم » (٢).
على هذا تكون السنة الإلهية في الناس ،
أنّه لا يرضى على
الصفحه ١٠١ : عمي ، ولا يستوي حين ذاك صاحبه مع من لا يرى إلى أين ولا كيف
يسير ، وعلى هذا القلب أن لا يتباطأ منذ الآن
الصفحه ٩٩ :
يقول سبحانه وتعالى
: ( هل يستوي الأعمى
والبصير أم هل تستوي الظلمات والنور
) (١) ، ثمة ما يثير في
الصفحه ٢٣ : الإمامة مفهوم جميع ما
تقدّم ، وعلى هذا المفهوم تترتب النتائج التي تكون أكثر شمولية ، وأشد تعبيراً من
الصفحه ١٥٠ :
يشهر ذي فقاره عليها
إن كان طالب ملك ، فإنه حائز عليه ، وإن كان طالب لشأن آخر من شؤونها ، فهو في
الصفحه ٢٧ : أو يقود نجدها لا تصلح لأن تبلغ مفهوماً! بمعنى أن الأمر هنا هو
انطباق المصطلح على من يقوم بتنفيذ أمر
الصفحه ٢١ : الإسلامي إجابات متعدّدة ومتنوّعة :
ـ منها من حملها على أنّها أمر يختص
بالزعامة والقيادة أو الرئاسة
الصفحه ٢٦ :
النتيجة » خروج عمّا يعطى لنا مباشرة من التجربة الحسية » (٢).
ونحن عند اختيارنا لهذا التعريف ، رمينا
إلى
الصفحه ٧٨ : يجب أن نتذكر أنها سبقت عليّ عليهالسلام بأكثر من ثلاثين
قرناً من الزمن ، ولو أردنا أن نحضر شواهد أخرى
الصفحه ٢٢ : ، أكثر من كونه
استنباطاً لحكم ، أو إقراراً بحلال وتحريم لحرام.
ويرد على سبيل المثال هنا لا الحصر كلام
الصفحه ١٩٧ : أوسع الأشياء في التواصف ، وأضيقها في التناصف ... وأعظم ما
افترض سبحانه من تلك الحقوق حق الوالي على