الصفحه ١٢٠ : الناس على فطرة تسوقهم إلى الهداية ، رغم صراعهم الذي لا يهدأ
معها ، إلاّ أنّ العديد من آياته عزّ وجلّ
الصفحه ١٧٧ :
أخفى
من الحق ، ولا أظهر من الباطل ، ولا أكثر من الكذب على الله ورسوله »
(١).
ونلاحظ أنه
الصفحه ٩٦ : الحياة ، لكأنك هنا تلحظ معي ذاك
الربط بين النور والظلمة ، هذا التضاد ، وبين الينبوع الذي يرمز إلى الما
الصفحه ١٢٨ : الحكمة والتحقق في طبيعة مسألة الإمامة ، مع أنّه بحسب ما
أورده ابن حنبل ( ما لأحد من الصحابة من الفضائل
الصفحه ١٧١ : الكتاب
الذي أنزل على محمد لهو من الكلام الذي يدلّ على أن الإمام قد خبر لبَّ الحقيقة ،
وجاء بنا إلى جادة
الصفحه ١٣٤ : يُخرجها من حق » ، بل أنّه فاتح آفاق الأنفس على كوامنها ، ورافع نور
الله فوق كلّ ظلمة بمنّ منه سبحانه ، لا
الصفحه ١٩٤ :
شخصية كل من المتعلم
والعالم تختلف من فرد إلى آخر ، لذلك فإن الإمام عليّ عليهالسلام يركز أساساً
الصفحه ١٥٢ :
أن الناس تنفتح
قلوبهم على مغادرة مخادعها ، بكل هذا الاصرار ، وجميع هذا الالحاح ، يجعل من
المتتبع
الصفحه ١١٣ : أو قبله.
وأما حول مصدر هذا الدمج ، فإنه
بالإضافة إلى ما أوضحه القرآن الكريم حول نبوّة ورسالة وإمامة
الصفحه ٧٣ : ، يتراوح ما بين ( الفئة ) و ( الجماعة ) و (
الأفواج ) ويمكن تأطير كل تسمية من هذه الاسماء بعدّة آيات تدلّ
الصفحه ٩٠ : ذي العوج ، وهو أحد
أهم ما يمكن أن تقاس عليه معرفة المؤمنين الذين هم في الرتبة مع رسول الله
الصفحه ١٣٥ : ما يذكره عن أهل
البيت الذين يدور معهم في فلك محمد صلىاللهعليهوآله
وينسج معهم على منواله ، فيأخذ
الصفحه ١١٦ : أفقاً من آفاق الفيض الرسالي على الذين رقّت نفوسهم ، وشفت
عن جوهر فطرتها ، ويخاطب قائلاً :
( فطوبى لذي
الصفحه ١٥٣ :
يستقيم أمر دين محمد
صلىاللهعليهوآله
، الذي أفنى من أجل ارضاء ربّه به عمره منذ بدء خلقه حتى لقيّ
الصفحه ١٤٩ : جميلة ، وهو يزيح عن أعينهم غشاوات خداعها ، ترى ما الغاية التي آثر من
ورائها أن