الصفحه ٣٧ : إشباع الغرائز ، كان بذلك متناغماً مع الإنسان ، بما تشتمل عليه الضرورات من
أُمور نظرية ، وأُخرى تطبيقية
الصفحه ٤٨ : الشعور يتدخل في تحديد مدى صفائه وخلوصه من الشوائب.
لكن الفرد قد يتمكن من الوصول إلى
المواءمة بين ما
الصفحه ٩٣ : يحتمله ، وإذا ما زاد
الجهد فإنّ التعب كفيل بالإتيان على قواه ، وتدريجياً سوف يخسر تلك المقدرة.
وإن كان
الصفحه ٨٢ : عليها من معان تقرّب الفكرة وتحيط بها ونخلص بعد ذلك إلى نتائجها ، نرى
أن نعرّف أولاً بالماهية التي تتحرك
الصفحه ١٢ : من فروع تتفرع
عن هذا الفهم ، لأنّ الانطلاق من المفهوم إلى المصداق هو الذي يعين على تلمّس
معرفة أسباب
الصفحه ١٢٩ : ء إلى من بعدهم
» (١).
هكذا تشتمل الإمامة على النبوة والرسالة
، وهكذا يدفع الله الباطل بالحق ، حين يقول
الصفحه ٤٧ :
ذلك وذهب نحو
الماهيات وجرّد الأشياء من الأطراف الزوائد التي تلحق بها ليصل إلى اللب ، أو
ليبحث عن
الصفحه ٧٦ : له ، فهو يراه في أنموذج آخر ما لم يعثر عليه حقيقةً ، وإن
كان هذا من علامات الضلال لكننا سنورد هذه
الصفحه ٣١ :
جوهره ومعناه
الحقيقي. وإن الذي يساعد على ذلك فيما يبدو ، نسق آخر من أنساق التفتيش خلف هذه
الحقيقة
الصفحه ١٦ : ما يؤهله لدخول ساحات التقدّم العلمي
والتقني ، لعدم حيازته على ترخيص من سالف الزمان.
والواقع أنّ
الصفحه ١٦٠ : كلام الناس ما هو أدلّ على لصوقه به ، من جهة نبوّته تارة ، ومن
جهة حقيقته الإنسانية تارة أخرى.
كما قد
الصفحه ٨٩ :
أكثر ، منها إشارة
إلى السطح في درجة يسلم معها نفسه طوعاً له ، كما يسلم رسول الله
الصفحه ١٨١ : بربّ محمد صلىاللهعليهوآله
وربّ جميع الوجود.
من استرشد الطريق إلى عليّ عليهالسلام ، ودخل مدينة علم
الصفحه ١٩٨ :
نعود الآن إلى موضوع العلم واختيار
الإمام عليّ عليهالسلام
لفئة من الناس وتركيزه عليها ليجعل منها
الصفحه ٨٣ : الولاية بشكلها العام ما يفهم على
أنّها قدرة على حمل المسؤولية ، ولهذه القدرة درجات :
ـ منها درجة حمل