الصفحه ١٤٢ : البيّنة التي ختم الله تعالى فيها جميع الأديان ، لهي التي تلفت
نظر الإنسان إلى الذي يبوح به الإمام عليّ
الصفحه ٧٩ : الذي
ينطلق من شهود النفس.
يقول الطباطبائي : « فالكمال الحقيقي
للإنسان وصوله إلى كماله الحقيقي ذاتاً
الصفحه ١٩ :
وأن أفرد لها جوانب
من هذا الكتاب ، ثم بعد أن تصاغ النظرية التي نعتقد أنها تشتمل على آراء الاتجاهين
الصفحه ٦ :
ويفتخر « مركز الأبحاث العقائدية « أنّه
يقوم بتشجيع النخبة من المستبصرين على تدوين حصيلة جهودهم في
الصفحه ٣٤ :
التدين ، ثم الغاية
التي تتلو آياتها مفردات السير نحو مدرج الكمال.
وهنا نستعير هذا المقتبس من
الصفحه ٦٦ : الموضوع الذي ينبغي له أن يتعلق به.
وسائل
معرفة الإمام
الهداية
أبدأ من معرفة الإمام ـ الذي استحوذ على
الصفحه ١٨٧ : ، منتبهين إلى مفهوم الإمامة وما يجري عليه من متابعة في بقية أئمة
أهل البيت عليهمالسلام.
الكلمة المنجزة
الصفحه ١١٥ : لرايته ، وكثير من الناس من يمثلون حمل هذه الراية ،
ويخدعون ويمارسون أدواراً تمثيلية على الناس ، لمصالح أو
الصفحه ١٥٦ :
على يقين من ربه كما
قال (١).
ويصل الإمام علي عليهالسلام مع الناس في شأن
الدنيا ، أبعد ما وصل
الصفحه ٥٧ : الإجابة على الأسئلة القلبية ، والتي غالباً ما تجد لها
نصيراً في الحياة العامة التي يعيشها الناس ، وبالخصوص
الصفحه ١٨٦ : تغتر
بماترى من أخلاد أهل الدنيا إليها ، وتكالبهم عليها ، فقد نبأك الله عنها ...
فإنّما أهلها كلاب عاوية
الصفحه ٢٠١ : ، سلوم ،
توفيق ، طبعة موسكو.
٢٨ ـ من ألواح سومر إلى التوراة ،
عبدالواحد ، فاضل ، دار شؤون الثقافة
الصفحه ٢٤ : للمنهج القرآني أنّ ذروة
الدعوة لديه منصّبة على إخراج هذا الكائن البشري من مثل هكذا ضنك ، والدفع به نحو
الصفحه ١٨ : العطرة.
من هنا نجد أنّ الإسهام في دفع هذه
العملية واجب وضرورة ، واجب على من تؤهله ملكاته ومعارفه ويملك
الصفحه ١٥ :
المدخل
لا بد لنا قبل التحدّث عن الإمام عليّ عليهالسلام ومنهجه وطبيعة
خطابه الإنساني ، من تسليط