الصفحه ١٥٨ : القضاء على مؤامرات الدنيا في قلوب الناس
، ولعمرك متى ما انصرفت الدنيا بهذا المعنى عن القلب ، يكون
الصفحه ٢٩ : فيما يبدو شكلا مستقلا إلى حدّ ما عن الآخر ، وإنّما في عمومها تشير إلى من
يحمل صفة التقدّم والإمساك
الصفحه ٥٣ : ... خرّ المحاربون صرعى من حولي ، وأدركت أن
ساعة الشؤم آتية ... شخصنا بأبصارنا إلى ( الروح الأكبر ) وقصدنا
الصفحه ١٨٩ : تبيّن لنا ماهية الإمامة ، لم يعد
هنالك من حاجة إلى متابعة تفصيلاتها ، لكن الذي يقال هنا هو أن الأئمة
الصفحه ٦٢ :
ولا رئيس الدولة ،
وليس صاحب شأن دنيوي من هذا النوع أو ذاك ، لكن جميع هذه الشؤون من ضمن ما يمتلكه
الصفحه ٨٤ : حركته إلى أن يصل إلى الذين ولّوا عليه
من وجدوه كفؤ.
ـ منها درجة حمل مسؤولية بلدان ، وإطلاق
يد الوالي
الصفحه ١٠٤ : الإنسان بطبعه منصّت إلى نداء داخلي يتعلق به من قبيل الاعتقاد
، وسقنا على ذلك شواهده العلمية ، نصل بعد ذلك
الصفحه ٨١ : صفوته ، والذين فيهم الحفاظ على هداية الناس إلى دين
الله من جهة ، وحملهم على الطريق الذي ينالون به
الصفحه ١٧٦ : من جهة ، ويظهر الوضع الذي آل إليه الدين بين الناس من جهة
ثانية ، ويظهر أيضاً وهو الأكثر أهمية هنا
الصفحه ١٧٨ :
أي الأئمة من آل
البيت عليهمالسلام
تنكشف له ظواهر يلج من خلالها إلى البواطن ، فالذي عرف عليّ
الصفحه ١١٨ : سبحانه
، وبين طاعة رسوله عليه وعلى آله أطيب الصلوات ، يمكن للمتأمل أن يلتقي مع علي عليهالسلام ابتدا
الصفحه ٤ : إلى علي عليهالسلام من
قوله برسول الله صلىاللهعليهوآله............................... ١٥٩
من هم
الصفحه ١٠٩ : إلى أن
تلوذ به ، وتتحسس آنئذ بواعث الرحمة والهدى ، وتنكشف على إمامها ، وتتوب من ذاك
الذي أقلقها لحين
الصفحه ١٦٨ : سبحانه من ولده أنبياء ـ أي آدم ـ ، أخذ على الوحي
ميثاقهم ، وعلى تبليغ الرسالة أمانتهم ، لمّا بدّل أكثر
الصفحه ١٤٠ : دائماً بأنّ
آل محمد في زمن الإسلام هم حملة هذه الراية ، فيقول :
« لا يقاس بآل محمد عليهمالسلام من هذه