الصفحه ١٥٣ : وجهه شهيداً مخضباً
بدمائه.
ودلالات خوفه على أمّة محمد صلىاللهعليهوآله وسائر الناس لا
تخفى على أحد
الصفحه ٩١ :
وعليها يتوكأ السائر
إلى غاية ينفطر لأجلها عمره ، وتسترق أيامه ، لا عن عبودية لسوى الله تعالى
الصفحه ٤٦ : أنواع المخاطبات الإنسانية ، أي تلك القوة العاقلة التي تتمتع بالفهم والفكر
والمشاعر ، وهذه القوة لا مجال
الصفحه ١٣١ :
إذا كان الله سبحانه يأمرنا أن لا نخالف
ما يأتي به الرسول صلىاللهعليهوآله
إلينا ، ما يلقّنا إياه
الصفحه ٢٧ : أو يقود نجدها لا تصلح لأن تبلغ مفهوماً! بمعنى أن الأمر هنا هو
انطباق المصطلح على من يقوم بتنفيذ أمر
الصفحه ٤٢ : : « لا شاعر ولا فنان يملك
معناه الكامل لوحده ... أن الذي يجري عند إبداع عمل فني جديد ، هو شي ما يحدث بشكل
الصفحه ٨٦ : عنده.
فالولاية التي تجمع بين إبراهيم عليهالسلام والذين اتبعوه هي
ولاية ارتباطاً ، فالذين اتبعوه أشد
الصفحه ١٨١ : يفصل بين النار
والجنة ، هو الذي أجاب من سأله : هل رأيت ربك؟ فأجابه : « أفأعبد ما لا أرى » (١). وإذا
الصفحه ٣١ : فإننا لا نحصره بعرق أو قومية أو دين إنما
عني منه مطلق الإنسان ، شريطة أن لا يكون فاقداً لقواه العاقلة
الصفحه ٧٩ : ، لكن الواضح أن الإنسان في رتبة لا
تؤهله لبلوغ هذا المقام ، وإن قال عدد من الأفاضل بحصوله عن طريق الشهود
الصفحه ٨٨ : الولاية بالتأييد والنصرة والمعاضدة.
فإنّ الله هو الولي ، وهو النصير الذي
لا يوجد سواه ناصر عند الملجأ
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآله ، عن يقين نفسه
لولاية ربّه.
ومن المعروف أنّ الولاية الإلهية هي
ولاية خالق على مخلوق ، وهذه تحمل
الصفحه ١٠١ :
تعالى : ( لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين
قالوا آمنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم )
(٢).
من جميع
الصفحه ١١٠ : يخرج به الله تعالى الناس من الظلمات ، وهذا منصب لا
يُعطى لأحد إلاّ بالمشيئة والقرار الإلهي.
كيف ذلك
الصفحه ١١١ :
فالوظائف التي تمارس
فيها الأعمال عادة لا بد من الوقوع فيها بالأخطاء ، كيفما كان شكل هذه الأخطا