الصفحه ١٢٨ : به أحد ، لأنه من الآل اختارهم الله ورسوله ليقوموا في الناس
، وما كان لأحد أن يختارهم ، أو يخالف هذا
الصفحه ١٣٦ : ، لكن هذا ليس لأنه يرغب ويريد الشر ، إنّما لجهل فيه ،
أو لعدم إعمال العقل بالشكل الأليق ، أو مثلما
الصفحه ١٤٤ : كان كلامه مطابقاً لحقيقته ، أم أنّه كان
يعظ ولا يتّعظ ، فِعْلَ من قال شيئاً وأتى بخلافه ، لأنّ الكثير
الصفحه ١٤٨ :
لماذا يجب أن تخرج القلوب من الدنيا يا
أمير المؤمنين؟ يقول : لأنّها مكمن الاختبار الذي ابتليتم به
الصفحه ١٤٩ :
والقول بعد هذا هو شيء من الضرب في
الظلمة ، لأن الإمام الذي يريق عمره لا من أجل نفسه ، إنما قد
الصفحه ١٥٩ : من أجل ايضاحات خفاياها ، معظم جهده ، في مقابل بقية هديه ، لأنها تعتبر
المسرح الذي تجري عليه أحداث
الصفحه ١٩٨ : قدوة صالحة ، لأن يكون منها الولاة
والعمال الذين يختارهم الإمام ليسلمهم مهام قيادية.
يقول عليهالسلام
الصفحه ٢٢ : الخائض فيها وإن أصاب ،
فكيف إذا أخطأ! ولكن إذا جرى الرسم باختتام المعتقدات بها ، أردنا أن نسلك المنهج
الصفحه ٨٤ : سبحانه ، هو صاحب المسؤولية
على كل شي خلقه ، وإليه ولاية أمر كل شي ، حتى إذا أراد الله بقوم سوءاً ، فإنه
الصفحه ١٢٦ : ، التي تشير إليها ، الآية الكريمة : ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله
أمراً أن يكون لهم
الصفحه ١٧٥ :
من يملك من المؤمنين والمؤمنات أن يختار
رداً لقضاء الله ورسوله إذا اختارا شيئاً ، الله سبحانه يقرّر
الصفحه ١٨٠ : الوصية والوراثة »
(١).
وإذا أردنا أن نبصر بعد ذلك طريقاً
نلتمس به رياض الإسلام وأنوار الكتاب والنبيّ
الصفحه ١٨١ : يفصل بين النار
والجنة ، هو الذي أجاب من سأله : هل رأيت ربك؟ فأجابه : « أفأعبد ما لا أرى » (١). وإذا
الصفحه ٣٦ : التصديق به » (٢)
، وهي المسيرة التي يقطعها الباحث متدرجاً في إزاحة العوائق والحجب.
وإذا أردنا أن نلاحظ
الصفحه ٣٨ : الإنسان ،
لكن إذا صح قول « جيمس » كان الذي يترتب عليها بلا شك هو البحث عن الوسيلة التي
يستقبل عبرها