الصفحه ٥٣ : أن يحفر الأرض! لأنها
أمه ، بحسب ما يرد في
__________________
١ ـ من نصوص لهنود
أمريكا الشمالية
الصفحه ٦٠ : ومتحققاً عياناً بمصداق إنساني
موجود على الأرض.
فهو كامل ، لأن الإنسان الذي بلغت نفسه
هذا الصفاء ، أحس
الصفحه ٦٥ : أن نفرق بين الأمرين التاليين ، لأنّ عدم الالتفات إلى
الفوارق بينهما يعيق حركة الفكرة ، أو يحرفها عن
الصفحه ٦٦ : مصداق
في الخارج له ، ولا يقبل أو يصح أن تخلو منه الحياة ، لأنه لا يوجد إنسان لا يريد
تحديد الاتجاه أو
الصفحه ٧٧ : ، عن بصيرته ، وهو الذي ( عرف جميع الأشياء ) لأنه
حكيم عارف مبصر لا تخفى عليه حتى الأسرار وما يكتم عن
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوآله ، لأنّ الرسول
مخصوص بالاسم ، أمّا الذين آمنوا فينبغي معرفتهم بما يحملون من صفات تمكن من
تخصيصهم
الصفحه ٨٨ : الرفيعة التي تؤهلهم لأن يجعلوا ولاية أنفسهم بيد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وهذا ليس لعامة
من آمن فيما
الصفحه ٩٤ : التأمّل الدقيق لهذه الكلمات ، أنّ الناس سوف تصل بالنتيجة إلى حتمية
السير نحو تعليمات الله ، لأنّ كل مسيرة
الصفحه ١٠٢ : .
الطريق إلى الإمام علي عليهالسلام
علينا أن لا نستغرب من هذا العنوان ،
لأنّه وضع بعد ذلك التمهيد الذي
الصفحه ١٠٩ : ) (١)
، لأنّه أقفل على قلبه ، وغادر فطرته إلى الأبد ، فلا ملاذ له ولا إمام له فهو في
عتمة لا نور فيها.
وفي
الصفحه ١١٣ : كإبراهيم ، وهو مقام الصفوة ، فإن توريث راية الحق هو شأن
من شؤون الله سبحانه ، لأنّ الاصطفاء أمر إلهي لا دخل
الصفحه ١١٥ : والهداة ، أنّهم لا يقومون فيهم
ولا تسري قوة الكلمة الإلهية بين البشر ، بل على العكس ، لأن نصرة الحق بأية
الصفحه ١١٧ : عند الله ، والقرآن الكريم مليء بتوكيد هذا ولا حاجة بنا لأن نسرد الكلمات
الإلهية التي ترفع شأن رسول
الصفحه ١٢٤ : الناس عند قوله
هذا ، لا لأن ذلك يضر بمصالحهم وسلوكهم ، بل ليعبّر يقيناً عن الغاية من إيجادهم ،
وعليهم أن
الصفحه ١٢٧ : ، لأنّ المقام الذي يشغله الرسول والنبيّ
والإمام لا يكون صدفة ، أي لا يكون انتخاب لا على التعيين ، بل أن