الصفحه ١٢٢ :
الناس ، تواجه
دائماً صعاباً لا تلين مع الدهر ، لأنها ضد الوساوس الشيطانية ، فلكلّ حق مشهد ،
ولكلّ
الصفحه ١٥٧ : بتخليص الناس من
الدنيا ، لأنّه عالم بمصائر الناس ، متيقّن من ربّ عبده عن بصيرة ، واحيا حياته
على سبيل
الصفحه ١٨٩ : أحاديثه صلىاللهعليهوآله في هذا الخصوص
كاظهار لهذه الحقيقة ، ولا نهدف هنا إلى مناقشتها ، لأنّ هذا ليس من
الصفحه ١٩٥ : : إن الجدير بالرئاسة والإمامة والقيادة هو النبيّ أو
الإمام ، لأنّه أكمل الأفراد ، لأنّه اختيار الله
الصفحه ٥ : هذا المبحث ، وذلك ، لأن المؤلف حصل على شهادة الدكتوراه في
الفلسفة وعلم النفس ، وحاول خلال بحثه لموضوع
الصفحه ١٢ : من فروع تتفرع
عن هذا الفهم ، لأنّ الانطلاق من المفهوم إلى المصداق هو الذي يعين على تلمّس
معرفة أسباب
الصفحه ١٧ : ذلك بتقديس القديم بما هو قديم فحسب ، لأنّ الأشياء المقدسة وغير القابلة
للنقد لم تكن محل نزاع بين
الصفحه ٢٣ : ء ، ولا نقصد بالعناء هنا المشقة من أجل الوصول إليه ،
لأنّ الإمامة والإمام أمر لا ينبغي معه الغموض ، مثلما
الصفحه ٢٤ : بالضرورة شعور
الإنسان بالضنك وقسوة العيش ، لأنّ الإعراض عن الفطرة الإلهية والإعراض عن سبيل
الله هو الذي
الصفحه ٢٧ : أو يقود نجدها لا تصلح لأن تبلغ مفهوماً! بمعنى أن الأمر هنا هو
انطباق المصطلح على من يقوم بتنفيذ أمر
الصفحه ٣٢ : أو إيمان من نوع ما فإنه سوف يسعى لأن يعبّر عنه بأيّ
طريقة تتناغم معه ، وتشعره بانتهاء قلقه ، أو انتها
الصفحه ٣٥ : ، متوسلاً صرفها نحوه (١).
ولا يمكن بلوغ مثل هذا الشعور إلاّ عبر
التجرّد ، لأن شعوراً ينبع من حاجة تلح
الصفحه ٤٠ : الأنموذج البشري جميعاً وهو الذي يمتلك خاصيات مشتركة
تؤهله لأن يبلغ مراتب المعرفة ، ويزيح عن ذاته براقع
الصفحه ٤٤ : معرفة ما تؤول إليه حقيقته ، أياً كان الدين الذي يعتنقه ، أو
المذهب أو التيار ، لأن الواقع الذي تجري ورا
الصفحه ٤٦ : ذلك ، لا لأنّها ليست
حقيقة ملموسة ، بل على العكس يمكن أن تكون هي الحقيقة الأشد نصاعة بين جملة أشيا