الصفحه ١٥١ :
أن
تمسكتم به لن تضلوا ، كتاب الله ، حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل
بيتي ، ولن يفترقا
الصفحه ٦٣ : تحت قوله عليهالسلام : « ومن عرف نفسه ،
فقد انتهى إلى غاية كل معرفة وعلم » (٣)
، ولن نحتاج إلى توضيح
الصفحه ٧١ : انكفاء ، (
أمة يدعون
إلى الخير ويأمرون بالمعروف ).
وفي الشاهد الثالث : نلاحظ طلب إبقاء النعمة
على من
الصفحه ١٤٧ : كلماته عليهالسلام بل ولا تكاد تخلو
من اشارة إلى حق ، أو حرف عن باطل ، وأن يتعامل معها تعامل الخصم ، يعمل
الصفحه ٩٢ : الإنسان المفرط في أي من اللذائذ
الغريزية يقود هذا المرء إلى هلاك من نوع ما
الصفحه ٩٣ :
فإن كان لجهة الأُمور المعيشية ، فإنّه
يبذل جهوداً من أجل تحسين معاشه بالقدر الذي ينبغي لجسده أن
الصفحه ١٧٣ : ، وستكون هذه
النافذة ، حول تعريفه بآل البيت وحول بعض ما انكشفت له من حقائقه معرفة الله جلّ
وعلا.
من هم آل
الصفحه ٣٦ : ، لكننا نستفيد هنا من إطلاقه لكلمة الدين أنّه يشير إلى ذاك الجانب من ذات
الإنسان الذي يبعث له تلك الحاجة
الصفحه ٥٦ : ما عاد يصغي إلى ندائه
الداخلي ، وبالتالي فقد أراح نفسه من مشقة البحث وعناء التطلع إلى ما يمكن أن ينشئ
الصفحه ٧٧ :
هذا المقطع من الملحمة البابلية ، يرجع
بطلها جلجامش إلى ٢٦٥٠ ق. م. وهي تحمل بين أوراقها أفكاراً
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآله
عندما يشير في كلامه إلى أهل بيته عليهمالسلام
، فإنّه يصفهم بأداة النجاة من الغرق ، والتي تشبه إلى
الصفحه ١٢٠ :
يمثلون امتداد هذه
الرسالة ، وليس من سبيل إلى ذلك بغير أن يتولى سبحانه هذا الأمر.
والمعروف أن
الصفحه ١٣٣ :
القسم الثالث
: الطريق إلى علي بعلي
في القسمين الذين أُنجزا بحثنا عن
معرفته عليهالسلام
من خلال
الصفحه ١٣٨ : يفتح منه لنا باباً على
الحق ، ينقسم بحسب هذا المبحث إلى عدّة أقسام.
ونبدأ القسم الأوّل بالكيفية التي
الصفحه ٦ :
ويفتخر « مركز الأبحاث العقائدية « أنّه
يقوم بتشجيع النخبة من المستبصرين على تدوين حصيلة جهودهم في