الصفحه ١٤٣ : نزال نجري تأملاتنا في ما أعطاناه
أمير المؤمنين من مفاتيح الدخول إلى عوالم هديه والتعرّف عليه.
فإذا
الصفحه ١٩٣ : ء أحسنه » (٤) كما أن الإمام عليهالسلام كان أول من أشار
إلى جدلية العلم والتعلّم بقوله : « ما أخذ الله على
الصفحه ٤٢ : ، نصل إلى أن الجنس البشري يشترك بعناصر من الحنين تتشابه فيما
بينها ، وهذا الحنين إلى شي ما يظهر بين
الصفحه ٤٥ : البعد في الجوهر يساوي العقل الذي
يصل من خلال الخبرات إلى تلك المقدرة على الحكم ، والفصل بين ما هو نافع
الصفحه ٧٤ : المنهج الذي سلكناه في التعرف على الأدلة من خلال
نصوص القرآن الكريم والعودة إلى كلمة الأمة ، واستنطاقها
الصفحه ١٠٥ : الذين آمنوا من الظلمات إلى النور ، ولكن هذا لا
يكون قبل الخضوع للعبودية بحسب قول الطباطبائي.
وإذا حملت
الصفحه ١٤٠ : دائماً بأنّ
آل محمد في زمن الإسلام هم حملة هذه الراية ، فيقول :
« لا يقاس بآل محمد عليهمالسلام من هذه
الصفحه ٤٣ : وكل ما سيأتي من أجيال » (٢).
__________________
١ ـ للتوسع في هذا
المجال ، يرجى الرجوع إلى كتابنا
الصفحه ٤٩ :
التأثير ، تصل به
إلى معرفة مرضية بالمعنى الحقيقي لوجوده والغاية من هذا الوجود ، وبذات المنطقة من
الصفحه ١٦١ : ، إلى مرايا الحضور ، وبعد أن وصفت لنا آيات
الله سبحانه المصطفين من رجاله ، والموظفين لديه في ابلاغ الناس
الصفحه ٥٣ : ... خرّ المحاربون صرعى من حولي ، وأدركت أن
ساعة الشؤم آتية ... شخصنا بأبصارنا إلى ( الروح الأكبر ) وقصدنا
الصفحه ١٣٧ : أن يلج مدارك كماله ، أو
ينحاز إلى مجارات مراتب الضلال فيأوي مع من آوى إلى المصير البائس ، والعيش
الصفحه ١٤٥ : بأرجلها ، وقنصت بأحبالها ، واقصدت باسهمها ، وأعلقت المرء أوهاق
المنية ، قائدةً له إلى ضنك المضجع ، ووحشة
الصفحه ٣٧ :
الإنسان نحو هذه
المعارف ، ونحن أشرنا إلى أنّ الإنسان هنا غير مرتهن بعرق أو قومية أو دين ، إنّما
الصفحه ٩٨ : من أبصر ومن هو غاض بصره ، كيف؟
لنستمع إلى هذه اللفتة القرآنية في
تحديد منازل الظلمات والنور