الصفحه ١٢٨ : به أحد ، لأنه من الآل اختارهم الله ورسوله ليقوموا في الناس
، وما كان لأحد أن يختارهم ، أو يخالف هذا
الصفحه ١٦ : العكس هو الصحيح ، فالعقل
الإسلامي عقل مدقّق فاحص باحث عن المعرفة ، سائر إلى تطبيق مناهجه في كل زمان وعلى
الصفحه ١١٣ : إبراهيم عليهالسلام فإنه أشار إلى تقلب
هذه الحقيقة في الذرية التي بعضها من بعض (١)
، وإنّه لمّا لم يكن
الصفحه ١٣٩ : على رأس أمم من صحابة نبيّ الله صلىاللهعليهوآله!
كذلك لا يسع المدّعي أن ينفرد بإتيان الناس مذكّراً
الصفحه ١٦٩ :
وفي انتقال إلى موضع يذكر فيه النبيّ
بقوله : « اجعل شرائف
صلواتك ، ونوامي بركاتك ، على محمد عبدك
الصفحه ١٩٥ : يكون مستقيماً يهدي غيره
ولا يحتاج لمن يهديه ، ولا يحتاج إلاّ إلى الله الذي يستمد منه النور والهدى
الصفحه ١١٧ :
القسم الثاني
: الطريق إلى علي هو القرآن والنبي
والذي يجعل أمر الهداة منقطعاً إلى الله
سبحانه
الصفحه ١٧٤ : من كلام الله وكلام رسوله وآل
بيته ، لذلك عندما نأخذ في تناولنا هنا آل بيت النبيّ بحسب ما يقودنا إليه
الصفحه ١٦٧ : المحمدية ، وهو في هذه المرة يشير إلى ما حمّله الله نبيّه من
أمانة تؤدّى في الناس ، يقول :
« أرسله بأمره
الصفحه ٨٦ : الاشارة إلى الدرجة البشرية ، والتي تجمع بين الرسول صلىاللهعليهوآله وبينه ، وهو يربط
بشيء من الحساسية
الصفحه ١١٢ :
قولاً تعسفياً ،
إنّما هو واقع حالهم عليهمالسلام.
من هنا كانت لهجة النبيّ كلّ نبيّ لا
تحمل بين
الصفحه ٨٩ :
أكثر ، منها إشارة
إلى السطح في درجة يسلم معها نفسه طوعاً له ، كما يسلم رسول الله
الصفحه ٤ : .......................................................... ١٠٩
القسم الثاني : الطريق إلى علي هو القرآن والنبي.................................. ١١٧
القسم
الصفحه ١٦٨ : إلى أداء من أداءاتها ، أو صفة من صفاتها ، فهو
هنا يعبر عن صفة أكثر من كونها كنه أو ذات ، ونلاحظ مراودة
الصفحه ١١٨ : النبيّ الأكرم صلىاللهعليهوآله
إلى دار مقرّه ، وفيه عليهالسلام
سوف يعرف متابعة طريق الله تعالى ممّا