الصفحه ١٩٩ : .
٣ ـ الأصول من الكافي ، الكليني ، محمد
بن يعقوب ، دار الأضواء ، بيروت ١٩٨٥.
٤ ـ الأصول الفكرية للثقافة
الصفحه ٨٠ :
إلى أمر آخر سواها ،
كي لا يصاب الإنسان بتعدد العبادات ، أو بتعدد المعبودين ، فينحرف عن التوحيد
الصفحه ٥٠ : تصير في معظم الأحيان إلى المكان المقدس الذي يصعب على النفس تنقية أطرافها
منها ، لصعوبة اختراقها بعد
الصفحه ١٥٨ : الأرض يرغب في ارشاد عباد الله إلى الله تعالى.
ولما كانت الدنيا هي المعبّر الأوسع عن
الشهوات والخداع
الصفحه ١٩٧ : أوسع الأشياء في التواصف ، وأضيقها في التناصف ... وأعظم ما
افترض سبحانه من تلك الحقوق حق الوالي على
الصفحه ١٤٤ :
يحسن أن يبحث القارىء في أطراف الكتب عن
سيرة علي عليهالسلام
، فهو بحاجة إلى اجراء مطابقات ، حول هل
الصفحه ٩٤ : التأمّل الدقيق لهذه الكلمات ، أنّ الناس سوف تصل بالنتيجة إلى حتمية
السير نحو تعليمات الله ، لأنّ كل مسيرة
الصفحه ٣٤ :
التدين ، ثم الغاية
التي تتلو آياتها مفردات السير نحو مدرج الكمال.
وهنا نستعير هذا المقتبس من
الصفحه ٦٧ :
الالتقاء بالجاذب
المحبب لديها ، يبلغ المرء مبلغاً يتمكن معه من الهداية.
والهداية بهذا المعنى
الصفحه ٢٥ :
المقصود من وجوده ،
فيتألق في السير نحو بعده الحقيقي ، الذي هو جوهر ذاته.
وهنا عند هذه النقطة
الصفحه ٢٣ : لا يجب أن ينشب حوله خلاف
من نوع ذاك الذي يقسّم الناس إلى فرق وأحزاب ، إنّما الواجب أو الضروري ـ بمعنى
الصفحه ١٥٦ :
على يقين من ربه كما
قال (١).
ويصل الإمام علي عليهالسلام مع الناس في شأن
الدنيا ، أبعد ما وصل
الصفحه ٨١ : صفوته ، والذين فيهم الحفاظ على هداية الناس إلى دين
الله من جهة ، وحملهم على الطريق الذي ينالون به
الصفحه ٣٥ : الحاجات ، وإنما الذي يستحق
أن نحث السير إليه هو ذاك الذي يجعل الإنسان في لحظة من اللحظات باحثاً عن غاية
الصفحه ٦٩ :
مخالفة الفطرة
السليمة التي تحفز في الإنسان تلك المقدرة على السير نحو الكمال.
يقول « صدر الدين