الصفحه ٦٦ : مصداق
في الخارج له ، ولا يقبل أو يصح أن تخلو منه الحياة ، لأنه لا يوجد إنسان لا يريد
تحديد الاتجاه أو
الصفحه ١٠٠ : لا عناصره الخارجية ، إلى أنّ المقصود بالموقع الذي يخاطب على
الإستواء بين الإبصار والعمى هو القلب
الصفحه ١٨٢ :
من بلوغ عتبة
التواضع التي هي شرفة كسب المعرفة.
كتب على مرّ التاريخ المئات من العلماء
والفلاسفة
الصفحه ١٢ : من فروع تتفرع
عن هذا الفهم ، لأنّ الانطلاق من المفهوم إلى المصداق هو الذي يعين على تلمّس
معرفة أسباب
الصفحه ١٦٣ : دالا
عليها ، وأقام أعلام الإهتداء ، ومنار البيضاء » (١).
فهو في جميع الأحوال آخذ من الله ، معطي
إلى
الصفحه ١٠ :
طرفاً من هذه ، أو
طرفاً من تلك ، لتلمع في ذهنه فكرة تأخذ طريقها إلى تدوين إضافة جديدة في سجل فهم
الصفحه ١٣٤ : نقصد الطريق نحوه عليهالسلام ، من خلال كلماته
التي أرسلها منذ ذاك العهد في الناس ، وما تزال تسري في
الصفحه ٤٨ : الشعور يتدخل في تحديد مدى صفائه وخلوصه من الشوائب.
لكن الفرد قد يتمكن من الوصول إلى
المواءمة بين ما
الصفحه ١٩٤ :
شخصية كل من المتعلم
والعالم تختلف من فرد إلى آخر ، لذلك فإن الإمام عليّ عليهالسلام يركز أساساً
الصفحه ١٤٢ :
بكم
كرائه الأُمور ، وحوازب الخطوب
» (١).
إن الذي يدعو الإنسان إلى التفكّر في
كلام الإمام ، ليس
الصفحه ٣٠ : إلى السطح بالمقدار الذي يمكننا من إزالة الحجب ، حتى تصبح الإشارة فيما
بعد إلى حقيقة الإمام إشارة لا
الصفحه ٤٦ : لمعرفتها أو التعرف عليها عبر الأدوات التي تختبر
بها القوانين والأنظمة ، كالكيمياء والطاقة والتشريح وما إلى
الصفحه ٦٠ :
يلزم منه بالضرورة
الجهل في سواها ، يقول : « صدر الدين الشيرازي » : « إنّ النفس مجمع الموجودات
الصفحه ١٥٣ :
يستقيم أمر دين محمد
صلىاللهعليهوآله
، الذي أفنى من أجل ارضاء ربّه به عمره منذ بدء خلقه حتى لقيّ
الصفحه ١٨٤ :
لكن ماذا يفعل من لا يرد على القول ،
ولا يهديه الهادي إلى سواء سبيله ، وقد تقحم غمرات الوهم ، أفراد