الصفحه ١١١ :
فالوظائف التي تمارس
فيها الأعمال عادة لا بد من الوقوع فيها بالأخطاء ، كيفما كان شكل هذه الأخطا
الصفحه ١٢٤ : إليه ، وقد انفرد بتولي مالكيته للكل
بدون استثناء ، وهو بهذا اللحاظ أفاض على نبيّه برتبة الولاية على
الصفحه ١٥٣ :
يستقيم أمر دين محمد
صلىاللهعليهوآله
، الذي أفنى من أجل ارضاء ربّه به عمره منذ بدء خلقه حتى لقيّ
الصفحه ١٧٤ : خاصة نسبهم ، وقرّبوا من التزم
بدين الله تعالى ، وإن كان من أبعد الأبعدين عنه.
والمراد من هذا أن
الصفحه ١٧٧ :
غير أبوابها سمّي سارقاً » (٤).
بدون شك يصل المتأمّل للطريقة التي يظهر
فيها الإمام حقيقتهم
الصفحه ١٩٣ : الأفاعي إلى سم زعاف ، وكذلك
__________________
١ ـ غرر الحكم :
١٤٨١ ( ١١٢٤ ، ١١٢٥ ).
٢ ـ نهج
الصفحه ١٩٦ : كلمة مشتقة من الحكمة ، الحكمة
معناها العقل المليء بالعلم والعمل ، فالإنسان الذي يتمتع بعقل سليم راجح
الصفحه ١٣٧ : القلب ، وما أن تحدث يقظته حتى يؤتى الحكمة ، والفضل العظيم
، فيعرف إمامه ، روي عن الإمام الصادق
الصفحه ٦٣ :
الآليات المعرفية
__________________
١ ـ أنظر غرر الحكم
للآمدي : ٩٨٦٥.
٢ ـ أنظر تحف العقول
لابن
الصفحه ١٩٢ :
البلاغة ، الحكم المنسوبة إليه : ٢٠ / ٢٨٨ ( ٢٩٨ ).
٤ ـ نهج البلاغة :
قصار الحكم ٨٩.
الصفحه ١٩٤ : المسائل ، وإن مسألة الدراية تعني أن
الناس
__________________
١ ـ نهج البلاغة :
قصار الحكم ١٣٩
الصفحه ١٩٥ : ويعطي الآخرين ، وهنا نصل إلى النبيّ أو إلى الإمام.
موضوع الحكم
إنّ قضية الرئاسة والحكومة دليلها
الصفحه ٤ : الخاتمة..................................................... ١٩٠
موضوع الحكم
الصفحه ٢٦ : الفكر ( الحكم ـ القياس )
ويتيح التعمق في معرفة الواقع أبعد ممّا يسمح له الإحساس والإدراك والتصوّر وهو في
الصفحه ٤٥ : البعد في الجوهر يساوي العقل الذي
يصل من خلال الخبرات إلى تلك المقدرة على الحكم ، والفصل بين ما هو نافع