الصفحه ١٤١ : عليهالسلام
أبياتاً يقول فيها :
هذا الذي إذ ولدته أُمّه
عاجلها منه حسيباً فابتدر
الصفحه ١٤٣ :
ومنها قوله في رثائه عليهالسلام :
فيا لقصير العمر طال لموته
علىٰ الدين
الصفحه ١٦ : لمولوده ، فإنّه يخاف عليه من عيون الحسّاد ؛ لذلك فهو يعوّذه طوال هذه المدة. لكن الإمام عليهالسلام
أجاب
الصفحه ٢٠ : ، تقدّست أُمٌّ ولدته ، قد خُلقت طاهرة مطهّرة » (٢).
كنيته :
وكُنّي بأبي جعفر من يوم مولده ، وما
كان
الصفحه ٣٧ : الأول ( ٢٥ محرم ١٩٨ ه ) ، وتفرّد الثاني بالسلطة السياسية ، وقد خلا له الجو من المنافس السياسي سوىٰ
الصفحه ٥٢ : عاد وابن الرضا في جملة
الصبيان.
فقال : ما عندك من أخبار السموات ؟
فقال : « نعم يا أمير
المؤمنين
الصفحه ٧٩ : بالوشّاء : وجه من وجوه الشيعة
، له كتاب. عُدَّ في أصحاب الإمامين الرضا والهادي عليهماالسلام
، وروىٰ عن
الصفحه ١٠٨ : تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ) (١) فالله عزَّ وجلَّ خفي عليه
الصفحه ١١١ : : سألتك بحقّ الذي أقدرك علىٰ ما رأيت منك إلّا أخبرتني من أنت ؟
فقال : « أنا محمد بن علي
بن موسىٰ بن جعفر
الصفحه ١١٥ : إليك ، وكذلك الله عزَّ وجلَّ إنّما يأخذ من الولد وغيره أزكىٰ ما عند أهله ؛ ليعظم
به أجر المصاب بالمصيبة
الصفحه ١٢٣ : رجب سنة « ٢١٨ ه »
بويع لأخيه أبي إسحاق المعتصم محمد بن هارون في شعبان من نفس ذلك العام. ويبدو أن
الصفحه ١٣٤ : اللغوي جواد من الجودة من أجواد ، فاق الناس بطهارة العنصر ، وزكاء الميلاد ، فما قاربه
الصفحه ١٣٥ : المعالي سموّ ، وإلى الشرف رواح وغدوّ ، وفي السيادة إغراق وعلوّ. تتأرّج المكارم من أعطافه ، ويقطر المجد من
الصفحه ٢٢ : ، وتؤدّبها بالآداب الإلهية.
وزوّج الإمام الهادي عليهالسلام نرجس من ولده
الإمام العسكري عليهالسلام
فانجبت
الصفحه ٨٧ : للإمام الرضا عليهالسلام
، وكان من خاصته ، وعُدَّ في أصحابه.
٢٢ ـ عبدالعظيم بن عبدالله بن علي بن الحسين