الصفحه ٧٠ : المعتصم والواثق ، وأُخذ في أيام المتوكل فحبسه حتىٰ مات في محبسه ، ويقال : إنّه دس إليه سماً فمات منه
الصفحه ٨٤ : وقال : والله إن قنبراً خادم علي بن أبي طالب خيرٌ منك ومن ولديك. فأمر المتوكل حرسه من الاتراك أن يستلوا
الصفحه ٩٧ : (١).
وأضراب هؤلاء كثير مما يطول به المقام
من الذين كانوا ببغداد يومذاك ويشار إليهم بالمشيخة والتفرّد بالفضل
الصفحه ١٠٥ : ء
والتقطيع ، ولا يزال من لم يزل عالماً ».
فقال الرجل : فكيف سمّينا ربّنا سميعاً ؟
فقال الإمام : «
لأنّه
الصفحه ١١٦ : منه شدّة وجهداً ، فرأيك ـ جعلت فداك ـ في الدعاء لي ، وما ترىٰ جُعلت فداك ؟ أفترىٰ أن أكاشفه أم أُداريه
الصفحه ١١٨ : ، والأشرار بتأديبهم ، والمودّة قرابة مستفادة ».
وقال عليهالسلام
: «
القصد إلىٰ الله تعالىٰ بالقلوب أبلغ من
الصفحه ١٢٠ :
: «
أربع من كنّ فيه استكمل الإيمان : من أعطىٰ لله ؛ ومنع في الله ؛ وأحب لله ؛ وأبغض فيه ».
وقال
الصفحه ١٢٧ : سنة ( ١٩٥ ه ) (٢)
، فإنّ وفاته عليهالسلام
ستكون وفق ذلك البناء يوم الثلاثاء لخمس خلون من ذي الحجة
الصفحه ١٣٠ :
هارون وجعفر بن
المأمون وأخته أم الفضل ـ سمّاً في شيء من عنب رازقي وكان يعجبه العنب
الصفحه ١٤٢ :
من القوم الذين أقرّ طوعاً
بفضلهم الأصادق والأعادي
بهم عرف
الصفحه ١٤٤ : من بعد أحمد
نبيّ الهدىٰ والاُم فاطمة
الزهرا (١)
٨ ـ أما الشاعر المفلق
الصفحه ٨ :
مناهجهم في الحياة ، وفي البناء الحضاري
، وللاستنارة من فيض علومهم ومعارفهم الخلّاقة ، وإسهاماتهم
الصفحه ٢٩ : إمامة أبي
جعفر الجواد عليهالسلام
والنصّ عليه جمع شتاتها العلّامة المجلسي واستوفاها في الجزء الخمسين من
الصفحه ٣٠ : : «
وما يضرُّ من ذلك ! قد قام عيسىٰ بالحجة وهو ابن أقل من ثلاث سنين » (١).
كما نقل القندوزي الحنفي في
الصفحه ٣٤ : بشواهد قرآنية لها مصاديق من سيرة الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهو ما نقرأه في رواية الكليني