الصفحه ١٠٦ : (٢)
ـ : «
لعن الله أبا الخطّاب ، ولعن أصحابه ، ولعن الشاكّين في لعنه ، ولعن من وقف فيه ، وشك فيه
الصفحه ١٣١ : : إنّ أمير المؤمنين ذاقه قبل أحمد بن أبي دؤاد ، وسعد بن الخضيب وجماعة من المعروفين ، ويأمرك أن تشرب منها
الصفحه ١٣٨ :
لحِكَماً ، وإنّ من البيان لسحراً »
(١).
كما أنّ أئمة أهل البيت
الصفحه ٥ : تاريخ أهل البيت عليهمالسلام
، فابن الثامنة من العمر يتولىٰ هنا إمامة المسلمين بكل ما يتعلق بها من
الصفحه ١١ : عصيبة مرّت بأبيه الإمام الرضا عليهالسلام ، الذي عانىٰ
في أخريات سني حياته الشريفة من أزمات حادة ، كان
الصفحه ١٢ : يليه بالإمامة ، ثم الذي زاد المحنة سوءاً هو تكالب بعض إخوته وعمومته وأبناء عمومته من العلويين
الصفحه ١٤ : الحسين بن روح رضياللهعنه في مقامه عندهم. وبه أخذ بعض المؤرخين بناء علىٰ نقل ابن عياش من أن مولد الجواد
الصفحه ٢٨ : له بإمامته وإمامة من يكون بعده
، قال : قلت : ومن ذاك ؟ قال : ابنه محمد ».
قال : قلت : له الرضا
الصفحه ٣٣ : نفسه قد أدرك الشك
والحيرة من بعض أصحاب أبيه في هذا الأمر ؛ لأنّهم لم يألفوا ذلك من قبل فأراد في بعض
الصفحه ٣٨ : السياسية في بغداد
، واستقرار شؤون الدولة في العاصمة الجديدة ( بغداد ) ، من بناء القصور الملكية والدواوين
الصفحه ٤١ : من تحت أرجل شيعة أهل البيت عليهمالسلام
عموماً ، والطالبيين بشكل أخص ، وفوّت عليهم فرصة أي ثورة أو
الصفحه ٤٦ :
وعمامة بذؤابتين
إحداهما من قدّام والاُخرىٰ من خلف ، ونعل بقبالين (١) ، فجلس وأمسك الناس
الصفحه ٤٧ :
نعم ، فرح القوم لِمَا عرفوا من أن الإمامة
حقاً متعيّنة في هذا الفتىٰ المستوعب للفقه
الصفحه ٥٤ : . لكنّ الإمام عليهالسلام
تخلّص من هذا الموقف بأن أراهم معجزة أرهبهم بها ، فخاف المعتصم سوء العاقبة فتركه
الصفحه ٦٤ :
من بعضٍ ، يجري
لآخرهم ما يجري لأولهم ؟! قالوا : صدقت يا أمير المؤمنين ، ثمَّ نهض القوم