الصفحه ٦٩ : أبي طالب عليهالسلام
الملقب بالصوفي ؛ للبسه ثياب الصوف والمكنّىٰ بأبي جعفر. كان من أهل العلم والفقه
الصفحه ٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
من سرّه أن يحيا حياتي ، ويموت مماتي ، ويسكن جنة عدن غرسها ربي ، فليوال علياً من بعدي ، وليوال
الصفحه ١٠٠ :
المؤمنين بخط
ولايتهم بأن لهم قدم صدق عند مليك مقتدر.
وعلىٰ الرغم من أن ما وصل
الصفحه ١١٧ : أسرع منه إلىٰ السمع وإن كان يمر عبر صيوانه ؛ وذلك لأنّ لسان حالهم أسبق من لسان مقالهم. وانّ ما يخرج من
الصفحه ١٢٤ : بد من قبل الإمام عليهالسلام من الاستجابة لهذا
الاستدعاء ، الذي يُشم منه الإجبار والإكراه ، وقد أحسّ
الصفحه ١٥ : ونزعت عنه ذلك الغشاء. فجاء الرضا عليهالسلام
وفتح الباب وقد فرغنا من أمره ، فأخذه ووضعه في المهد ، وقال
الصفحه ١٧ : الرضا إلىٰ ابنه عليهماالسلام من خراسان ، فسألتهم أن يدفعوه إليّ فإذا فيه : « بسم الله الرحمن
الرحيم
الصفحه ٢٥ : بالباقر ، ستدركه يا جابر فإذا لقيته فاقرأه منّي السلام ، ثم جعفر بن محمد ، ثم موسىٰ بن جعفر ، ثم علي بن
الصفحه ٤٥ : يزل يلطمه ويقول له : أنت تظهر الإيمان لنا وتبطن الشكّ والشرك ، : إن كان أمره من الله جلّ وعلا ، فلو
الصفحه ٥٠ : قاصداً لاختيار هذا الطريق ، فقد علم قبل ذلك أين نزل الوافدون.. وعلم أيضاً من هم ؟!
وهكذا كان.. فقد تم
الصفحه ٦٧ : الأمان ، عندئذٍ لم يجد بداً من تسليم نفسه علىٰ شرط الكتاب فقُبض عليه وأُرسل إلىٰ بغداد ، فغضب المأمون
الصفحه ٨٥ :
تلك كانت جمهرة العلماء من أصحاب
التصانيف ، وإليك طائفة اُخرىٰ من الثقات والمختصين بالإمام الجواد
الصفحه ٩١ : الدينية الأساسية للاُمّة ، والحفاظ علىٰ طابعها
الرسالي ، وهويتها الفكرية من ناحية ، ومقاومة التيارات
الصفحه ١٠٢ : السهام بين عشرة ، فمن خرج باسمه سهم من التي لا أنصباء لها أُلزم ثلث ثمن البعير ، فلا يزالون كذلك حتىٰ تقع
الصفحه ١٠٣ : أذهانهم من تصورات خاطئة حول اُصول الاعتقاد.
التوحيد
والصفات :
فعندما يُسئل من قبل عبدالرحمن بن أبي