الصفحه ٦٢ :
لحىٰ الخاصة
من تلك الغالية ، ثمَّ مُدَّت إلىٰ دار العامّة فطُيِّبوا منها ، ووضعت الموائد فأكل
الصفحه ٦٣ : تفيدناه.
فقال له أبو جعفر عليهالسلام : «
هذه أمةٌ لرجلٍ من الناس نظر إليها أجنبيٌّ في أول النهار فكان
الصفحه ٦٦ : ، ومنتظر ما يؤول إليه الأمر غداً ، وهو ما أراده المأمون من مناورة الاستدعاء للإمام الجواد عليهالسلام
إلىٰ
الصفحه ١٢٩ : أدعوك إلىٰ الطعام ، وأحب أن تطأ ثيابي وتدخل منزلي فأتبرك بذلك ، فقد أحب فلان بن فلان ( من وزراء الخليفة
الصفحه ١٣٣ :
من شيعته ومواليه (١).
وجاء في الأخبار أن الواثق صلّىٰ
عليه بحضور جماهير غفيرة
الصفحه ٩ : عليهالسلام
، فالأمل يحدونا أن تستطيع هذه الدراسة الموجزة من سيرة تاسع أئمة أهل البيت عليهمالسلام
إلقاء بعض
الصفحه ٤٩ : ياذا
العثنون ! » ، قال : فسقط المضراب من يده والعود فلم ينتفع بيديه إلىٰ أن مات ، قال : فسأله المأمون
الصفحه ٥١ :
اجتمعوا في موسم عام
( ٢٠٣ ه ) من مختلف الأقطار ، والتقوا في المدينة المنورة لمعرفة
الصفحه ٩٤ :
الخصوص عن غيره ، فلم
يلتمسوا حلول مشكلاتهم واجابات اسئلتهم من أحد غيره ، وهم الطائفة
الصفحه ١١٢ :
الزيّات ، فوقّع في
ظهرها : قل للذي أخرجك من الشام في ليلة إلىٰ الكوفة ومن
الصفحه ١٢٨ : ، ومن قائل بمسموميته في منديل ، وهناك من قال إنّه سُمَّ بشراب ، أو من قال إنّ المعتصم أشار إلىٰ أعوانه
الصفحه ١٣٢ : أبي ، قد جاءكم الغيب !
فقال : « عليَّ بالخباز ».
فجيء به ، فعاتبه وقال : « من أمرك أن تسمّني في هذا
الصفحه ٧ : تخليد قادتها ورجالاتها ، عرفاناً منها لما أسدوه لها من خدمات جليلة ، وبما زانوا مجدها وتأريخها بكل طارف
الصفحه ١٩ : « خيزران » ، وهي من قبيلة مارية القبطية زوج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وعلىٰ كلِّ حال.. فقد كانت من
الصفحه ٦٨ :
وشيعتهم ، لم تمنع من ظهور الحركات والثورات ضد التعسف والجور العباسي بين الفينة والاُخرىٰ ، من هذه الحركات