الصفحه ٢٤ : إماماً ، كما أن الأئمة عليهمالسلام ـ باعتبار عصمتهم ـ نصوا علىٰ من يليهم بهذا المنصب ، ولم يكن الأمر
الصفحه ٧٣ : أصحابه وتلامذته والرواة عنه ، ومن خلال ما تناوله من علوم ومعارف أثرىٰ بها مدوّناتنا الفقهية والحديثية
الصفحه ٨٦ : ، فقيه ، ثقة ، صدوق ، ثبت في الحديث. قيل : إنّه ممن أجمعوا علىٰ تصحيح ما يصح عنهم وتصديقهم. توفي سنة
الصفحه ١٠٧ : من الأحاديث الموضوعة في فضائل بعض الصحابة ، التي روّج لها بنو أُمية منذ زمان معاوية بن أبي سفيان
الصفحه ٧٧ : محمود الخراساني :
ثقة ، جليل القدر ، من أهل الحديث والرواية ، مصنّف. مكفوف البصر. عُدَّ في أصحاب
الصفحه ٨٠ :
٢٣ ـ سعد بن سعد الأحوص بن سعد الأشعري القمي :
ثقة ، مصنّف ، من أصحاب
الصفحه ٨٢ : .
٤١ ـ محمد ابن أورمة ، أبو جعفر القمي :
حديثه نقي لا فساد فيه ، له أكثر من (٣٠) مصنّفاً. قال ابن
الصفحه ٧٦ :
من عصمه الله
تعالىٰ من الزلل والخطل ، وأعدّه لتولي هداية البشر.
ولو نظرنا
الصفحه ٥٩ : إلىٰ من تراه من أهل بيتك يصلح لذلك دون غيره.
فقال لهم المأمون : أمّا ما بينكم وبين
آل أبي طالب فأنتم
الصفحه ١١٩ :
وقال عليهالسلام
: «
من هجر المداراة قارنه المكروه ، ومن لم يعرف
الصفحه ٣٩ : ء نسبي إلّا ما كان من اضطراب الأمور في بغداد حنقاً علىٰ المأمون ؛ لمقتل محمد الأمين أولاً ؛ ولتوليته
الصفحه ٥٣ : يشغفن قلبه شيئاً فشيئاً فيصبو إليهنّ.
وثانياً :
أراد أن يجعل من ابنته وخدمها رقيباً دائمياً علىٰ كلِّ
الصفحه ٥٨ : بالقرب من داره وأجمع علىٰ أن يزوجه ابنته...
فإنّك ترى هنا أن عبارة المسعودي :
إلىٰ أن صارت سنّه عشر
الصفحه ٢١ :
مشتقة من رسول الله نبعتُهُ
طابت مغارسُهُ والخيمُ والشِّيمُ
وأما
الصفحه ٦١ : إخلاصاً لوحدانيته ، وصلّى الله علىٰ محمدٍ سيِّدِ بريَّته والأصفياء من عترته.
أما بعدُ : فقد كان من فضل